ملكات جمال الإعلام الرياضي في مونديال البرازيل

تهتم الصحف والمجلات الأوربية بملكات جمال الإعلام الرياضي في مونديال البرازيل، وتتنوع الاختيارات حسب ذائقة المحررين،

ولكن صحافيين متمرسين في الشأن الرياضي انتقدوا هذه الظاهرة واعتبروها طريقة غير مهنية لتبريز مذيعات ومراسلات القنوات الرياضية، لا يمتلكن أدنى مقومات المهنية الإعلامية والتخصص الرياضي من أجل كسب أكبر عدد من المشاهدين، ويدعم المنتقدون وجهات نظرهم بمذيعة تحدثت عن الحياة السعيدة التي تجمع بين مهاجم المنتخب الإرجنتيني ليونيل ميسي، بالنجمة العالمية شاكيرا، وهي معلومة خاطئة أثارت سخرية آلافالمعلقين. الإسبانية، فإن « موندو ديبورتيفو » حسب صحيفة ملكات جمال الإعلام الرياضي في مونديال البرازيل اللواتي تتوفر فيهن معايير الجمال والمهنية الإعلامية هن كل من الكولومبية، أليخاندرا بوتراجو، والإسبانية، سارة كاربنيرو، والمكسيكية، فانيسا هوبنكوثن، والإنجليزية، كي موراي، والبرازيلية، روبيرتا سيتيمي.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.