المغرب : تفكيك خلية إرهابية بفاس تجند متطوعين ل "داعش"

تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك خلية إرهابية بمدينة فاس، متخصصة في استقطاب وإرسال متطوعين مغاربة للقتال ضمن صفوف ما يسمى بـ”الدولة الإسلامية بسوريا والعراق” التي اشتهرت بما يسمى”داعش”.

وأعلنت وزارة الداخلية المغربية، بأن “المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكن، في إطار العمليات الاستباقية لمواجهة التهديدات الإرهابية، من تفكيك خلية إرهابية بمدينة فاس، متخصصة في استقطاب وإرسال متطوعين مغاربة للقتال ضمن صفوف داعش.

كشفت التحريات أن زعيم هذه الخلية تربطه علاقات وطيدة بقياديين ميدانيين بصفوف التنظيم الإرهابي السالف الذكر، حيث يعملون بمعيته على تنسيق عمليات التحاق المتطوعين الجدد بالساحة السورية العراقية، من أجل إخضاعهم لدورات تدريبية مكثفة حول استعمال مختلف الأسلحة المتطورة، بالمعسكرات التابعة لما يسمى بـ”الدولة الإسلامية”.

وأضاف نفس المصدر أن التحريات، أكدت أن أعضاء هذه الخلية الذين بايعوا الأمير المزعوم لـ”داعش”، “توصلوا بمبالغ مالية هامة من الخارج، تم تخصيصها لتأمين المصاريف اللازمة لسفر هؤلاء المقاتلين لهذه البؤرة المتوترة”.

 

تعتبر بعض الأسر فترة العطلات هو وقت ارتباك، خاصة لدى الأم والأب العاملين، إلا أن الاستعداد المسبق للعطلة هو الحل الأمثل لقضاء عطلة إيجابية وسعيدة.
تنطلق بالرباط في الفترة ما بين 11 و14 دجنبر فعاليات الدورة الثالثة للمنتدى المغربي للصناعات الثقافية والإبداعية، تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، بمشاركة خبراء ومهنيين ومبدعين لتقييم رهانات القطاع وبناء رؤية مشتركة لمستقبل الصناعات الإبداعية بالمغرب.
يقضي الأطفال ساعات طويلة في عالم الشاشات والتطبيقات بين الفيديوهات، ونشر المحتوى، والألعاب والمحادثات الرقمية.  في البداية، يبدو الأمر ممتعا، لكنه سرعان ما يتحول إلى هوس يؤثر على نومهم ومزاجهم وتركيزهم الدراسي، ويحد من تفاعلهم مع العالم الحقيقي، فإلى أي حد يجب السماح لهم بالغوص في هذا العالم الرقمي دون أن يؤثر على طفولتهم وتوازنهم النفسي.