الملكة إليزابيث : أناقة ترفع لها القبعة على مدى 60 عاما

تتربع الملكة إليزابيث على عرش بريطانيا منذ 60 عاماً، وهي ليست بالمدة الهينة في السياسة، وفي مجال الثقافة والموضة أيضاً. ويعرف عن الملكة عشقها للألوان الفاتحة والقبعات المبتكرة والمثيرة، كما ظهرت في عدد من الصور.
إنها ليست مثل كيت موس أو ليدي غاغا أو غيرهن ممن يحاولن أن يستعملن الموضة لإثارة الجدل وتأجيج الاهتمام بهن، بل هي محط الاهتمام أينما كانت، وخاصة بأناقتها الدائمة وألوان ملابسها المميزة.
وتمتلك الملكة إليزابيث العشرات، بل مئات القبعات وبجميع الألوان، وترتديها في مختلف المناسبات. ولا تشاهد الملكة إلا نادراً دون قبعتها الشهيرة. ولا يُعرف ما هو سر ارتداء الملكة للقبعة، إذ ربما يكون تقليداً عائلياً ملكياً معيناً.
حتى في شبابها وقبل أن تصبح ملكة، كانت إليزابيث ترتدي القبعات. ولدت الملكة في سنة 1926 وتوّجت على عرش بريطانيا في سنة 1953.
خلال الحرب العالمية الثانية، تطوعت الملكة – التي كانت آنذاك أميرة – في الجيش البريطاني، وتدربت كميكانيكي سيارات في الجيش.
في سنة 1947 تزوجت الأميرة إليزابيث من الأمير فيليب، دوق إدنبره، في حفل زفاف ملكي كتبت الصحافة عنه مطولاً، واعتبر آنذاك زفاف القرن. وارتدت إليزابيث ثوباً طوله أربعة أمتار مزيناً بآلاف اللآلئ وأحجار الكريستال.
في سنة 1953، توجت إليزابيث ملكة على عرش بريطانيا وحمل ثوبها يوم التتويج شعارات دول الكومنولث وصنع الثوب من الحرير الأبيض.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.