بحضور الآلاف من الأطفال ..طنجة تلتحف الأحمر والأخضر في ذكرى المسيرة الخضراء

لأول مرة امتلأت جنبات مركب طنجة الكبير بعدد هائل من الأطفال المغاربة حجوا بكثافة زوال الأحد للاحتفال بالذكرى السابعة والأربعون للمسيرة الخضراء المظفرة، والتي تصادف السادس من نونبر من كل سنة.

وقاد هذه الاحتفالية الوطنية الكبرى التي حضرها أكثر من 35 ألف طفلة وطفل مغاربة، الإعلامي ومقدم برنامج “أطفال على بال” على القناة الأولى سعيد بيبو في إطار قافلة المواطنة، حيث غنوا الأطفال بشكل جماعي أغاني وطنية مختلفة أبرزها أغنيتي “نداء الحسن” و”العيون عينيا” وأغاني أخرى، حاملين الشعار الخالد “المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها”.

وعبر سعيد بيبو مدير هذه المبادرة الوطنية في نسختها الثالثة عن سعادته بهذا النجاح الباهر الذي عرفته هذه الاحتفالية الكبرى، التي حضرها أطفال مغاربة من مختلف الأعمار من كل حَدَبٍ وصَوْب ، رفقة آبائهم وأولياء أمورهم، منهم من يكتشف لأول مرة ملعب طنجة الكبير، إحدى أهم المعالم الرياضية الكبرى بالمغرب.

وأضاف بيبو أن الاحتفالية تأتي في إطار قافلة المواطنة، المراد منها إيصال رسائل وطنية وتربوية للأطفال، بطريقة فنية، تستوعبها الأجيال الحالية والمقبلة بكل حب والوطنية .

وعبر الأطفال الحاضرون عن بالغ سعادتهم بإحيائهم لهذه الذكرى الغالية على الشعب المغربي، في مدينة البوغاز طنجة العالية، مجددين العهد على العودة مرة أخرى بشكل أفضل للاحتفال بمناسبة وطنية أخرى.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.