بنكيران يدخل على خط زواج "الحبيبين" سمية والشوباني

ينتظر الرأي العام في المغرب ماذا سيفعله رئيس الحكومة عبدالإله بنكيران، في قصة الوزيرين الحبيبين، بعد أن نقل عنه قوله في اجتماع الأمانة العامة لحزبه، أنه يواجه أوقات عصيبة، بسبب قصة الحب هاته التي هزت البيت الحكومي والمطبخ الداخلي للعدالة والتنمية.

وزاد بنكيران، انه لا يدري ماذا سيفعل، ولم يتخذ قراره بعد بصدد الوزيرين، في تلميح إلى إمكانية أن يجرف التعديل الحكومي المرتقب أحدهما، الحبيب الشوباني أو سمية بنخلدون، أو هما معا.

ويبدو أن ينكيران يوجد بين المطرقة والسندان، من جهة في الخضوع لضغوطات الرأي العام، الذي لم يستسغ تعدد الوزير، ومن جهة ثانية الإحراج في الوسط السياسي والحزبي، من تحول النقاش إلى مسألة شخصية عولجت بطريقة خاطئة من قبل  عضو في الحكومة، التي يتابع الرأي العام عملها ويتسقط هفواتها، وكون هذا الحدث جاء على مقربة من الانتخابات الجماعية التي ستنظم في سبتمبر المقبل.

هكذا أصبحت الأنظار تتجه الآن إلى رئيس الحكومة بنكيران بعد أن  كانت مسلطة على الحبيب وسمية، والكرة الآن في ملعبه، فماذا عساه يفعل في هذا الوقت الحرج؟

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.