تركيا : متظاهرون رجال بتنورات نسائية احتجاجا على اختطاف الفتيات واغتصابهن

امتلآت صفحات التواصل الإجتماعي بتركيا بصور لمتظاهرين رجال يرتدون تنورات نسائية احتجاجا على تفاقم ظاهرة اختطاف الفتيات واغتصابهن، بعد أن تعرضت شابة تركية اسمها أوزنكة جان آصلان في العشرين من عمرها،

قتلت لدى مقاومتها محاولة اغتصابها. خرج بعدها متظاهرون رجال في ثلاث مدن تركية يرتدون تنورات نسائية قصيرة احنجاجا على قتل فتاة بعد محاولة اغتصابها.وتنتشر في تركيا حملة للاحتجاج على اختطاف الفتيات واغتصابهن والعنف ضد المرأة  في المجتمع. لذا تدور فكرة الحملة التي نشرت على الموقع الإجتماعي فيس بوك على رفض القول بآن ارتداء التنورات القصيرة يعني الانحلال آو انعدام الآخلاق أو إنه مبرر للتحرش بالفتيات ومحاولة اختطاغهن واغتصابهن. كما ترفض الدعوة فكرة أن ارتداء التنورة  يعد دعوة من الفتاة للتحرش بها.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.