ننتظر كل عام عدد يونيو، لأنه يحتفي بتظاهرة «قفطان » لنتعرف على كواليس العمل، ترتيبات الحفل وتصاميم مبدعو الخياطة العليا
وأيضا، اكتشاف الموهبة الشابة الجديدة. ننتظر تظاهرة تجعل القفطان يروي قصة التجدد والإلهام والجمال، يحكي عن سفر طويل وغني عبر العصور، تتطور وانبعث من جديد في المغرب بصيغته, التقليدية كيفية تناول المجلة لأحداث هذه التظاهرة أكد بأن «قفطان » ليس فقط موعدا للجمال والكلامور، بل يتوازي بدعم المرأة وقيم الحداثة والتطور والانفتاح وهذا ما قام به المنظمون إذا كان الدعم هذ ه الدورة لقرى الأطفال sos والمساهمة إعلاميا وماديا في توطيد أهدافها الإنسانية.