حرب أروى والجزائريين

شعوب فايسبوكية، تعانق المجرة الزرقاء على مدى 24 ساعة، مبدعون بمقياس العفوية والحرية معهم نلتقي في العالم الافتراضي لنعرف العلاقة ب جيم وأشياء أخرى.

بين الفنانة اليمنية أروى والشعب الجزائري حرب كلامية على التويتر والفايس، السبب المثير للتلاسن هو المشارك  الجزائري في برنامج « أربآيدول » أجراد يوغرطة،  إذ علقت أروى على صوته بتغريدة حرة : ،« مفروض على أجراد أن يقدم اعتذارا عن أغنية مجنون لرامي عياش.. وبلوك للي مُش عاجبو » كان هذا كافيا لتشتعل الحرب  على أروى التي لم تتوقف عن الرد الند بالند، لتنهال بعدها الشتائم على الفنانة بشكل عنيف وترد هي بشكل أعنف إلى حد : هذه أخلاقكم يا جزائريين معروفين.. صوت سيء وأؤكد لكم إنه هو مو أيدول، وأنهت تغريداتها لكل الجزائريين إلي شوهوا اسم بلدهم بأخلاقهم الزفت دام تعتبروا نفسكم أهم من العرب وتتشرفوا بأعمال العنف مع مصر.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.