"دوبارديو" يحب بوتين والاتحاد السوفياتي ويعشق أوكرانيا

تطرق “جيرار دوبارديو” الذي أتى إلى مهرجان كان لتقديم فيلم “ذي فالي أوف لوف” باقتضاب إلى “فلاديمير بوتين الذي أحب كثيراً ” والى “الاتحاد السوفياتي أو روسيا بالأحرى” التي يزورها كثيراً.

وقال دوبارديو خلال مؤتمر صحافي “السيد بوتين أعرفه جيداً وأحبه كثيراً وأزور الاتحاد السوفياتي أو روسيا بالأحرى كثيراً”.

ورداً على سؤال حول الوضع في أوكرانيا، أكد دوبارديو الذي حصل على الجنسية الروسية بعد انتقاله للإقامة في بلجيكا لأسباب ضريبية أنه لا يفهم شيئاً في الوضع الأوكراني، حيث تواجه السلطات هجوماً مسلحاً من انفصاليين تتهم موسكو بدعهم.

وأضاف “اشعر بالصدمة مثل الجميع. كنت أعرف جيداً الرئيس فيكتور يوتشينكو (الرئيس الأوكراني السابق) وأعشق الشعب الأوكراني، إلا أن النزاعات ليست من اختصاصي. جل ما أعرفه أنه لو كانت شبه جزيرة القرم أمريكية لاختلف الوضع. فكروا بذلك”.

وتابع يقول “أنا أعشق أوكرانيا، لقد زرتها كثيراً مع فيكتور يوتشينكو الذي لا أزال التقي به وهو لم يرد السلطة يوماً”.

وأكد الممثل الذي يقوم إلى جانب إيزابيل أوبير ببطولة “فالي أوف لوف” المنافس على السعفة الذهبية “ثمة الكثير من الاتنيات في روسيا والكثير من الأمور وأنا لا أدعي أني أعرفها أو أن أكون ناطقاً باسم أحد. أنا لا أحب الحروب والنزاعات لأنها تحصد أرواحاً”.

توج المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم بطلا لكأس العرب عقب فوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني بـ3 أهداف لـ2، اليوم الخميس 18 دجنبر 2025.
تم، يوم الخميس 18 دجنبر بسلا، افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي، الذي أحدث كأول مركز من نوعه على مستوى القارة الإفريقية، يعنى بالقيادة والتنسيق وتبادل المعلومات الأمنية المرتبطة بتأمين التظاهرات الرياضية الكبرى، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان المملكة المغربية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، وتجسيدا للعناية الموصولة التي يوليها للمواطنات والمواطنين في مختلف الظروف، لاسيما فيما يتعلق بالوقوف إلى جانب المتضررين منهم وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، أطلقت الحكومة برنامجا لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الفيضانات الاستثنائية التي عرفتها مدينة آسفي، يوم الأحد 14 دجنبر 2025، إثر التساقطات المطرية الغزيرة وغير المسبوقة، والتي أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار مادية مست عددا من الأحياء والبنيات والتجهيزات الأساسية.