"دوبارديو" يحب بوتين والاتحاد السوفياتي ويعشق أوكرانيا

تطرق “جيرار دوبارديو” الذي أتى إلى مهرجان كان لتقديم فيلم “ذي فالي أوف لوف” باقتضاب إلى “فلاديمير بوتين الذي أحب كثيراً ” والى “الاتحاد السوفياتي أو روسيا بالأحرى” التي يزورها كثيراً.

وقال دوبارديو خلال مؤتمر صحافي “السيد بوتين أعرفه جيداً وأحبه كثيراً وأزور الاتحاد السوفياتي أو روسيا بالأحرى كثيراً”.

ورداً على سؤال حول الوضع في أوكرانيا، أكد دوبارديو الذي حصل على الجنسية الروسية بعد انتقاله للإقامة في بلجيكا لأسباب ضريبية أنه لا يفهم شيئاً في الوضع الأوكراني، حيث تواجه السلطات هجوماً مسلحاً من انفصاليين تتهم موسكو بدعهم.

وأضاف “اشعر بالصدمة مثل الجميع. كنت أعرف جيداً الرئيس فيكتور يوتشينكو (الرئيس الأوكراني السابق) وأعشق الشعب الأوكراني، إلا أن النزاعات ليست من اختصاصي. جل ما أعرفه أنه لو كانت شبه جزيرة القرم أمريكية لاختلف الوضع. فكروا بذلك”.

وتابع يقول “أنا أعشق أوكرانيا، لقد زرتها كثيراً مع فيكتور يوتشينكو الذي لا أزال التقي به وهو لم يرد السلطة يوماً”.

وأكد الممثل الذي يقوم إلى جانب إيزابيل أوبير ببطولة “فالي أوف لوف” المنافس على السعفة الذهبية “ثمة الكثير من الاتنيات في روسيا والكثير من الأمور وأنا لا أدعي أني أعرفها أو أن أكون ناطقاً باسم أحد. أنا لا أحب الحروب والنزاعات لأنها تحصد أرواحاً”.

أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق الحملة الوطنية للتحسيس والكشف عن سرطاني الثدي وعنق الرحم، وذلك في إطار الاحتفال بـ”أكتوبر الوردي”، شهر التعبئة والتوعية حول هذين السرطانين.
تشهد استراتيجيات الحد من مخاطر التدخين تطورًا متسارعًا على مستوى العالم، في إطار السعي للتقليل من التأثيرات السلبية للتدخين على الصحة العامة. ومع الاعتراف العالمي المتزايد بأن الإقلاع عن التدخين يمثل تحديًا كبيرًا للعديد من المدخنين، ظهرت بدائل جديدة مثل "السنوس" وأكياس النيكوتين كأدوات مساعدة للتخفيف من الضرر الناجم عن التدخين.
يقدم مسرح ميدان بتقديم برنامجه الاستثنائي لشهر أكتوبر 2024. تنتظركم سلسلة من الفعاليات الآسرة، مع فنانين مشهورين وعروض لا تُنسى، تجمع بين الموسيقى والمسرح والتقاليد الثقافية. من مشهد الروك الأمازيغي إلى الفكاهة التي لا تقاوم، بما في ذلك الألحان الخالدة للمغنية وردة .