وقالت: “كل أطفالي يتعلمون لغات مختلفة، لذا أسألهم أي لغة يحبون تعلمها. واختار تشي تعلم اللغة الخميرية، وهي إحدى اللغات الكمبودية، وكما يركز باكس على
الفيتنامية، واختار ماد الألمانية والروسية، وزاهارا تتحدث الفرنسية، وابنتي فيفان تريد بحق تعلم العربية، واختار نوكس تعلم لغة الإشارة”.
ويعود ولعهم بتعلم اللغات المختلفة إلى مرافقتهم والدتهم في مختلف الجولات الإنسانية في إفريقيا وآسيا.
وقالت: “إنهم فعلا مهتمون للغاية في أن يكونوا موسيقيين. ولا يرغب أحد منهم أن يصبح ممثلا، إعجابهم بالفن يقتصر على كيفية صناعة الفيلم”.