كيفية تقشير الوجه بحسب نوعية بشرتك

البشرة بحاجة للتنظيف المستمر بخطوات محكمة وعملية، وذلك لتنقيتها من الأوساخ العالقة نتيجة تعرضها للعديد من العوامل الخارجية المضرة. لتنظيف البشرة بشكل جيد، يجب التعرف أولا على نوعيتها، لاختيار نوع المقشر، والطريقة المناسبة لها.
البشرة الدهنية : لاتبالغي في فرك البشرة بالمقشر، لأن ذلك قد يؤدي إلى تجريدها من زيوتها الطبيعية، مما يحفزها على إفراز المزيد من الزيوت. اختاري مقشر بتركيبة غنية بالفحم النباتي، فهي تساعد على امتصاص الزيوت الزائدة.

البشرة الجافة : التقشير مهم لهذه النوعية، لأنه يعمل على إزالة القشور المتراكمة عليها، إلا أنه قد يتسبب في الجفاف الزائد للبشرة. اختاري مقشر غني بالمرطبات الطبيعية، مثل العسل، واحرصي بعد الانتهاء من تقشير بشرتك، على وضع كريم مرطب لتستعيد رطوبتها من جديد.

البشرة المختلطة : تحتاج هذه لمقشر من نوع خاص، ليتعامل مع المناطق الدهنية والجافة في آن واحد. اختاري مقشر غني بأنزيم الفاكهة، كونه لطيف على البشرة، وسيمنحك إطلالة مشرقة.

البشرة الحساسة : اختاري المقشرات الغنية بالأنزيمات على أن يكون مدونا عليها مخصصة للبشرة الحساسة، أو اكتفي بوضع غسول لتنظيف البشرة وتدليكه بفرشاة الوجه المخصصة لذلك. هذه العملية ستوفر لك النتيجة المرغوبة، دون تعرض البشرة للإجهاد.

نصيحة : في حالة ملاحظة احمرار زائد في الوجه، نتيجة الإفراط في تقشير البشرة، عليك التوقف عن عملية التقشير لمدة أسبوع كامل، مع ترطيب البشرة باستمرار. وعليك استخدام منظف للوجه بتركيبة لطيفة وغنية بمكونات الشاي الأخضر، أو فيتامين سي، اللذين لا يسببان جفاف البشرة.

أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق الحملة الوطنية للتحسيس والكشف عن سرطاني الثدي وعنق الرحم، وذلك في إطار الاحتفال بـ”أكتوبر الوردي”، شهر التعبئة والتوعية حول هذين السرطانين.
تشهد استراتيجيات الحد من مخاطر التدخين تطورًا متسارعًا على مستوى العالم، في إطار السعي للتقليل من التأثيرات السلبية للتدخين على الصحة العامة. ومع الاعتراف العالمي المتزايد بأن الإقلاع عن التدخين يمثل تحديًا كبيرًا للعديد من المدخنين، ظهرت بدائل جديدة مثل "السنوس" وأكياس النيكوتين كأدوات مساعدة للتخفيف من الضرر الناجم عن التدخين.
يقدم مسرح ميدان بتقديم برنامجه الاستثنائي لشهر أكتوبر 2024. تنتظركم سلسلة من الفعاليات الآسرة، مع فنانين مشهورين وعروض لا تُنسى، تجمع بين الموسيقى والمسرح والتقاليد الثقافية. من مشهد الروك الأمازيغي إلى الفكاهة التي لا تقاوم، بما في ذلك الألحان الخالدة للمغنية وردة .