كيف تحتفل الشعوب بعيد الحب؟

يحتفل العالم يوم 14 فبراير بعيد الحب حيث يتبادل المحبين عبارات المحبة وعهود الوفاء والهدايا والورود الحمراء كوسيلة للتعبير عن مدى حبهم. وتختلف طقوس هذا العيد باختلاف المجتمعات وثقافات الشعوب، فكيف تحتفل الشعوب بعيد الحب؟.

 

في إيطاليا، يخرج المحبون لتناول العشاء وتبادل الورود والهدايا، وأشهرها شوكولا صغيرة محشوة بالبندق مغلفة بورق مكتوب عليه أجمل عبارات الحب.

في الولايات المتحدة الأمريكية، يتبادل الأمريكيون المحبون بطاقات المعايدة المحملة بالعبارات الجميلة والهدايا والحلوى.

في فرنسا، تحتفل بطريقة كلاسيكية بحيث يتبادل العشاق بطاقات الحب والورود الحمراء.

بينما  في الدنمارك فعلى عكس الشعوب، الوردة البيضاء هي الأكثر شيوعا للتعبير عن المحبة في هذا العيد.

أما السويد، فيعتبر هذا اليوم يوما للحب بكل أشكاله ويطلق عليه اسم يوم كل القلوب.

في فنلندة، يطلق عليه يوم الصديق، ليصبح الأصدقاء في قائمة المحتفلين وليس فقط العشاق والمحبين.

اليابان، لها طريقتها الخاصة والغريبة، حيث تقوم النساء في هذا اليوم بتقديم الشوكولا للرجال، وبعد شهر تماما وفي 14 مارس تحديدا، يرد الرجل الهدية للمرأة التي قدمت له الشوكولا في عيد الحب ويسمى هذا اليوم باليوم الأبيض.

في الصين، يختلف الاحتفال عن باقي البلدان ويصادف في السابع من الشهر القمري حسب التوقيت الصيني، ويقوم العشاق إلى جانب تبادل الهدايا الورود والشوكولا بزيارة المعابد للصلاة من أجل الحب والزواج.

في إيران ومثلها في أكثر الدول العربية، تزين المتاجر واجهاتها باللون الأحمر ويتبادل العشاق الهدايا والورود.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.