لوحات فنية واستعراضات جذابة في أولى العروض المباشرة من "The X Factor" 

احتفالية متميزة اتسمت بالإبهار في اللوحات الفنية واستعراضات ولوحات إبداعية جذابة، ومؤثرات سمعية وبصرية ترافقت مع استخدام تقنية الصورة ثلاثية الأبعاد والجرافيك، وتناغم واضح للثنائي باسل ألزارو ودانييلا رحمة مقدمي البرنامج،

في أولى حلقات العروض المباشرة من “The X Factor” على MBC4 و”MBC مصر”. وبعدما تنافس المشتركون لإقناع اللجنة بأصواتهم وحضورهم للوصول إلى مرحلة العروض المباشرة “التحدي الكبير”، انتقلت المنافسة إلى النجوم- أعضاء لجنة التحكيم، حيث يسعى كل منهم لإيصال أحد أفراد فريقه ليتوج باللقب في ختام الموسم الأول من البرنامج. ومنذ انطلاق الحلقة الأولى من العروض المباشرة، فتح باب التصويت أمام الجمهور، الذي سيكون وحده صاحب القرار في تحديد هوية الفائز من خلال تصويته للمشترك المفضل لديه، من بين المشتركين الـ 12 الذين يتوزعون على ثلاث فئات هي: “الغناء الفردي العربي” بقيادة إليسا، و”الغناء الفردي العالمي” بإشراف راغب علامة، و”الفِرَق” بمتابعة دنيا سمير غانم.

بافتتاحية ضخمة، كانت الانطلاقة مع لوحة “ألف ليلة وليلة”، التي ضمت فرقة استعراضية كبيرة والمشتركين الـ 12،  وذكرت إليسا في بداية الحلقة أحد رواد المسرح اللبناني ريمون جبارة الذي خسره لبنان والعالم العربي هذا الأسبوع، وأسفت على فقدان الممثل اللبناني الشاب عصام بريدي في حادث سير مروع، متوجهة إلى الشباب العربي بألاّ يحوّلوا الطرقات إلى حلبات للسباق والموت. وشدد راغب علامة على أهمية أن يقدم المشتركين في الحلقة أفضل ما عندهم ليقنعوا الجمهور، قبل أن تبدأ التصفيات بخروج أحدهم في الأسبوع المقبل. وأعربت دنيا سمير غانم عن حماستها لما سيقدمه المشتركين، لاسيما الفرق الثلاثة في الفئة التي تشرف عليها.

وفي نهاية الحلقة، وقف النجوم الثلاثة كل مع فئته على المسرح، وشوهدت دنيا تلتقط سلفي مع الفرق، وبدا راغب منسجماً مع أعضاء فريقه، وكانت إليسا حريصة على إعطاء معنويات لفريقها.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.