محمود عبد العزيز أكبر تجار السلاح وأخطر مهربي الآثار والمخدرات…

خفايا تجارة السلاح والمخدرات وخباياها، وسرقة الآثار وبيعها ترصدها الدراما الاجتماعية التشويقية “جبل الحلال” على MBC1. شهد العمل عودة النجم محمود عبد العزيز إلى الشاشة الصغيرة بعد عامين من غيابه عنها، منذ مسلسل “باب الخلق”، وهو من كتابة ناصر عبد الرحمن، وتولى تنفيذه المخرج عادل أديب. ويجمع “جبل الحلال” مجموعة من الممثلين، منهم وفاء عامر، وطارق لطفي، وسلوى خطاب، ومي سليم، ونيرمين الفقي، وخالد سليم، وهبة مجدي، ونهلة سلامة، ومنال سلامة، وأشرف عبدالغفور، وأنعام سالوسة. كما يشارك فيه نجلا محمود عبد العزيز، كريم ومحمد.

يتناول العمل حكاية “أبو هيبة”، الرجل الصعيدي العصامي الذي انتقل من حياة الفقر إلى كبار الأثرياء، بعدما تحوّل إلى أكبر تاجر للسلاح والمخدرات وأخطر مهربي الآثار في منطقته. ولا يتوقف المسلسل عند هذا الأمر فقط، بل يرصد موضوعات مختلفة كالثأر وتصفية الحسابات، حيث يسعى منصور أبو هيبة، إلى التخلص ممن يقف في طريقه، خصوصاً ممن يحاول الانتقام منه، بالإضافة إلى الإضاءة على الجانب الإيجابي من شخصية الرجل في مساعدة الناس والمساكين وأعمال الخير التي يقوم بها وإنصاف المظلومين، ومعاملته الطيبة لوالدته التي تعاني من الزهايمر، لكنها تستطيع التمييز بين من يحبّها ومن يستغلها لتحقيق أغراض ومآرب شخصية، لذا تكنّ معزة خاصة لأبو هيبة، بينما تخشى جبروت الكثيرين ممن يعج بهم القصر. كما يحمل العمل خطوطاً درامية أخرى، فيها الكثير من التشويق.

تعرض الدراما الاجتماعية المصرية “جبل الحلال” على” إم بي سي 1″، اعتباراً من 29 مارس 2015، من الأحد إلى الخميس، في تمام الساعة الثانية عصرا بتوقيت غرينتش، الخامسة عصرا بتوقيت السعودية.

 

يفتح لنا فندق «رويال منصور» الدار البيضاء أبواب مطعمه «La Brasserie»، تحت إشراف الشيف «Eric Frechon»، الحائز على لقب أفضل حرفي في فرنسا، لتقديم قائمة مليئة بنكهات شهية لا تُقاوم.
هي أمراض حديثة نسبياً، ترتبط بعوامل كثيرة متداخلة، وقد تمر تلك الأعراض على الإنسان دون انتباه، فلا ينتبه لخطورتها أو ما تمثل، دكتور هشام برادة طبيب متخصص في أمراض النوم، قدم لنا كل ما تريدون معرفته عن تلك الأمراض وما هي انعكاساتها على الوظائف الحيوية للجسم.
أثار الفيلم  القصير "جريمة ورا الشاشة"، من بطولة هيفاء وهبي و  عارضة الأزياء العالمية نور عريضة اهتمام متابعين مواقع مشاهدة الفيديوهات وصفحات التواصل الاجتماعي، حيث يعتبر الفيلم بمثابة رسالة لفضح المتحرشين الإلكترونيين.