هل خسرت سامية اقريو رصيدها الفني في "الخواسر"؟

من شاهد الحلقات الأولى من كوميديا “الخواسر” لا شك سيقف عند دلالات مشاركة الممثلة المغربية سامية أقريو، وهي صاحبة رصيد محترم في الحقل الفني المغربي، سواء في السينما أو في المسرح أو في الأعمال الدرامية، والكل يتذكر أداءها الجيد وتألقها في “بنات لالة منانة” وفي العديد من الأعمال التلفزيونية والمسرحية، التي جعلت منها رقما مهما داخل المشهد الفني المغربي رفقة العديد من بنات جيلها خريجات المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي.
السؤال: هل عدم وجود الاستشارات الفنية، أدى إلى مغامرة هذه الممثلة المحترمة برصيدها الفني في تجربة “الخواسر” والتي تخلف منذ الحلقات الأولى جدلا لدى الرأي العام المغربي؟
ربما تقييم الجمهور النهائي سيكون هو الفصل الحكم في هذه التجربة المحفوفة بالكثير من المخاطر لفنانة كانت دوما تنتقي أدوارها بعناية.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.