والد إرهابي تونس : أشعر بالعار من جريمة ابني

أكد حكيم رزقي، والد الإرهابي التونسي سيف الدين رزقي الذي نفذ مذبحة المنتجع السياحي بسوسة والذي راح ضحيتها 38 شخصا وإصابة 36 آخرين بجروح وتبناه تنظيم “داعش”، أنها لعنة أصابت العائلة، مضيفا أشعر بالعار لأن ابني هو القاتل.

وأعرب حكيم في تصريح لصحيفة “الصباح نيوز” التونسية عن ألمه لأن ابنه الذي ربّاه تحوّل لمتطرّف، مضيفا أنه “مات جنباً إلى جنب مع الضحايا”.

وقال حكيم “يا إلهي، لقد صدمت، لا أعرف مع من تواصل ابني وأثر عليه ليصبح إرهابياً.. من الذي وضع هذه الأفكار في رأسه”، مضيفا أن نجله (23 عاماً) كان شخصاً عادياً خلال دراسته الجامعية، ولم يتسبب في أي مشاكل لأحد، لكنه يجهل سر تحوله وتبنيه الفكر المتشدد.

وصف العمل بأنه "حاجة حلوة بتتكلم عن نفسها" واعتبره تخليدا لذكرى السيدة أم كلثوم، وهو ما يشكل في نظره مسؤولية كبيرة على عاتق صناع الفيلم.
لمواجهة هذا الخطر، تقدم الجمعية الألمانية لعلاج السكري خطة وقائية متكاملة تركز على تعديل نمط الحياة.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.