والد إرهابي تونس : أشعر بالعار من جريمة ابني

أكد حكيم رزقي، والد الإرهابي التونسي سيف الدين رزقي الذي نفذ مذبحة المنتجع السياحي بسوسة والذي راح ضحيتها 38 شخصا وإصابة 36 آخرين بجروح وتبناه تنظيم “داعش”، أنها لعنة أصابت العائلة، مضيفا أشعر بالعار لأن ابني هو القاتل.

وأعرب حكيم في تصريح لصحيفة “الصباح نيوز” التونسية عن ألمه لأن ابنه الذي ربّاه تحوّل لمتطرّف، مضيفا أنه “مات جنباً إلى جنب مع الضحايا”.

وقال حكيم “يا إلهي، لقد صدمت، لا أعرف مع من تواصل ابني وأثر عليه ليصبح إرهابياً.. من الذي وضع هذه الأفكار في رأسه”، مضيفا أن نجله (23 عاماً) كان شخصاً عادياً خلال دراسته الجامعية، ولم يتسبب في أي مشاكل لأحد، لكنه يجهل سر تحوله وتبنيه الفكر المتشدد.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.