البطاطا تساعد على إنقاص الوزن

تمكن رجل أسترالي من خسارة أكثر من 30 كيلوغراماً من وزنه خلال 100 يوم فقط، عبر اتباع حمية غذائية قاسية اقتصر فيها على تناول البطاطا فقط.

 

 

وأعلن أندرو فلندر تايلور (36 عاماً) في يناير (كانون الثاني) الماضي، أنه لن يأكل أي شيء سوى البطاطا العادية والبطاطا الحلوة لمدة عام كامل، لتحسين وضعه الصحي وخسارة وزنه الزائد وتخفيض مستوى الكولسترول في دمه بحسب موقع يو بي أي.

ويقول تايلور إن النظام الذي اتبعه بتناول البطاطا بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية ستة أيام في الأسبوع، ساعده على خسارة حوالي 31.5 كيلو غرام من وزنه حتى الآن، كما انخفضت نسبة الكوليسترول لديه بشكل ملحوظ.

ويقول الدكتور مالكوم ماكاي المشرف على حالة تايلور: “هناك ارتفاع في مستوى حمض البول لديه، لكن هذا الأمر لا يدعو للقلق، فعادة ما يحدث ذلك مع المرضى الذين يخسرون الوزن بشكل سريع”.

إلا أن الدكتورة جوانا ماكميلان خبيرة الصحة تقول إن النظام الغذائي الذي يتبعه تايلور لا يخلو من العواقب السلبية، ولهذا السبب يجب أن يبقى تحت إشرافه طبيبه المعالج، ليراقب مستويات السكر وضغط الدم والكوليسترول وحمض البول لديه.

وحذرت ماكميلان من أن أعراض نقص بعض المعادن والعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لن تظهر خلال 100 يوم، لكنها يمكن أن تبدأ بالظهور على المدى الطويل مسببة العديد من المشاكل الصحية للمريض.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.