اللغة العربية لها مستقبل في بريطانيا

دعت الصحف البريطانية والمعهد البريطاني، في لندن إلى تدريس اللغة العربية في المدارس، واعتبروها ثاني أهم لغة أجنبية للحصول على عمل في المستقبل بعد اللغة الإسبانية.ونشرت جريدة الإندبندنت موضوعا تحت عنوان «انسوا الفرنسية والصينية العربية هي اللغة التى يجب تعلمها»، قالت فيه إنه نظراً لوجود نحو 300 مليون شخص يتحدثون العربية، فإن بعض المدارس في بريطانيا تعلم اللغة العربية للتلاميذ بالفعل مثل مدرسة هورتون بارك الإبتدائية في برادفورد.

 وتصف كيف يتعلم الأطفال كيفية صياغة جملة كاملة بها، وتؤكد الجريدة أن إدراج العربية على لائحة اللغات الأكثر أهمية في المدارس البريطانية جاء بعدما أعلن المعهد البريطاني أن العربية ثاني أهم لغة أجنبية للحصول على عمل في المستقبل بعد اللغة الإسبانية.
وتختم الجريدة بأن إعلان المعهد البريطاني جاء بعد دراسة أجراها واضعاً في الاعتبار الوظائف ذات الأولوية.
ونشرت «الأوبزرفر» موضوعاً عن تحامل القضاء البريطاني على المتهمين من المسلمين تحت عنوان «محام بريطاني يقول إن القضاء بحاجة لبعض العلم عن الإسلام»، طالب فيه المحامي البريطاني جاريث بيرس بتعلم القضاة شيئاً عن العربية.
اجتماع لخلية التكفل بالنساء والأطفال ضحايا العنف انعقد في المحكمة الابتدائية بإنزكان، وخصص لمناقشة العنف الرقمي ضد الفئتين المذكورتين.
الحرمان من النوم، سواء كان كلياً أو جزئياً، ليس مجرد إزعاج عابر، بل هو قضية صحية خطيرة تؤثر على جميع جوانب الحياة.
بهذه الأساسيات، ستكونين مستعدةً لاكتمال إطلالتكِ وجمالكِ خلال رحلتكِ الصيفية دون عناء!