تيميتار / اللغة والثقافة الأمازيغية بين التحديات والانتظارات

                                                                                                                                     نجية سحباني

الصور / ابراهيم توغر

عرفت الدورة ال 13 لمهرجان تيميتار الذي تحتضنه أكادير خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 16 يوليوز الجاري، تنظيم ندوة دولية حول الثقافة الأمازيغية تحت عنوان “اللغة و الثقافة الأمازيغية : التحديات و الإنتظارات”، شارك فيها مجموعة من أساتذة الفكر في المغرب وخارجه.

اللقاء كان مناسبة للاطلاع على الوضع الراهن للقضية الأمازيغية في العالم عموما، وفي المنطقة المغاربية على الخصوص، من خلال المقاربات المختلفة التي يحملها باحثون ومفكرون مرموقون، على ضوء الاستراتيجيات المختلفة الرامية إلى تطوير اللغة والثقافة الأمازيغية.

وتطرق الباحثون والمختصون في هدا اللقاء الدولي المتميز، إلى المستجدات الاجتماعية و الهوياتية على أرض الواقع وعلى رأسها مسألة ترسيم اللغة الأمازيغية في المغرب إلى جانب تنامي المطالبة بالهويات الثقافية، ومسألة كتابتها بحرف “تيفيناغ” و حضورها في وسائل الإعلام، ووسائل التواصل الحديثة و الأبحاث في التراث الأمازيغي المادي و اللامادي،  للخروج بتوصيات عملية قابلة للتنفيذ على ضوء هذا اللقاء .

حضر هذه الندوة أحمد بوكوس عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، وادريس خروز مدير المكتبة الوطنية ورئيس لجنة مشروع القانون العضوي على المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية، و نورة تكزيري الأستاذة الجامعية بجامعة مولود معمري تيزي اوزو، وأحمد صابر أستاذ جامعي بجامعة ابن زهر بأكادير إلى جانب باحثين ومثقفين من دول مغاربية.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.