عرض فيلم ” أزرق قفطان ” للمخرجة مريم التوزاني بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش

عُرض فيلم “أزرق القفطان” للمخرجة المغربية مريم التوزاني، الاثنين، ضمن فعاليات الدورة الـ19 من المهرجان الدولي للسينما بمراكش، وهو الفيلم المغربي الوحيد المرشح في فئة المسابقة الرسمية للتظاهرة.

وقالت التوزاني على هامش عرض عملها السينمائي إنها تقدم من خلاله موضوعا مؤثرا عن الحب غير المشروط، مع التشديد على حرية التعبير عن الأحاسيس الداخلية للإنسان.

وأعربت المخرجة ذاتها عن فرحتها الكبيرة بأول عرض رسمي لفيلمها “أزرق القفطان” في المغرب، واختياره للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان من هذا الحجم وبهذا الإشعاع الدولي.

 جهته قال المخرج نبيل عيوش، زوج التوزاني ومنتج العمل، إن الفيلم يضم مجموعة من الرسائل المهمة، أبرزها أنه لا يوجد مستحيل، مشيدا بقدرات زوجته كمخرجة وكاتبة سيناريو، ومشددا على أنها تتمتع بموهبة كبيرة تم إبرازها في العمل.

ويعرض الفيلم قصة حليم ومينا، وهما زوجان يديران متجرا للخياطة التقليدية، انضم إليهما شاب يدعى يوسف، وهو تلميذ شاب يشاركه “المعلم” حليم الشغف الصادق بالخياطة، فيما تدور أحداثه حول النقل والتقاليد والحب، ويتطرق أيضا إلى “المثلية الجنسية”.

ويجسد شخصيات الفيلم كل من صالح بكري، ولبنى أزبال، وأيوب مسيوي، ومونية لمكيمل، وحميد الزوغي، وعدد من الممثلات والممثلين المغاربة.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.