غيثة الحمامصي تكرم التراث الكناوي في “المكتاب”

طرحت الفنانة المغربية غيثة الحمامصي أولى أغنيات ألبومها القادم بعنوان ''المكتاب'' الذي يضم أزيد من عشرة أغاني بألحان مختلفة وتوزيعات وأفكار جديدة.
اختارت غيثة الحمامصي  أن تغني عن خيبة الأمل ووجع الخذلان في ”المكتاب”، فرغم كل السعي  والمجهود الذي يبذله الإنسان في الحياة إلا أن الخيبات تظل  تلاحقه مهما كانت المحاولات، ولإيصال هذا المعنى للجمهور استعانت الحمامصي بتوزيع موسيقي كناوي بلمسة تراثية  تكريما لموسيقى الكناوي العريقة.

فيديو كليب ”لمكتاب”  صور وفق معايير عالمية باستخدام آخر تقنيات الإخراج، وأحدث أدوات التصوير، ولعبت فيه حياة غيثة كموديل ومصممة أزياء دور كبير، حيث استثمرت النجمة المغربية تجربتها وخبرتها في هذا الميدان لتستوحي فكرة الكليب الذي يمزج عروض الأزياء بالغناء، في توليفة مميزة عملت عليها غيثة من حيث الاشتغال على جسدها، وعلى الماركات العالمية التي اقتنتها ليظهر الفيديو كليب في أفضل صورة على جميع المستويات.

وأبدت غيثة الحمامصي سعادتها بطرح أغنية ”المكتاب” كأول تجربة لها في الادارة الفنية التي اعتبرتها فرصة للانفتاح أكثر على تفاصيل العمل الذي تعاملت فيه مع مجموعة من النجوم في الإخراج والكتابة والتلحين والتوزيع .

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.