الصحافة الفرنسية مهتمة جدا بتداعيات اعتقال إريك لوران وكراسييه وذلك بعد فضيحة الابتزاز التي كشفها المغرب تحت متابعة وبتعاون مع القضاء الفرنسي.
ومن المنتظر ان تشكل هذه الواقعة ضربة قاصمة لمصداقية ما يكتب حول المغرب في الصحافة الأجنبية عامة وفي الصحافة الفرنسية على وجه الخصوص.
وقد ذأبت هذه الصحافة على اعتبار المغرب حديقة خلفية لها يمكن أن تمارس فيها أباطيلها بالشكل الذي تريد لكي تزيح الغطاء عنها.
الصحافة العربية تابعت الموضوع بينما شكل مادة خصبة في الإعلام الجديد والمواقع الإلكترونية متابعة ونحليلات.