منصة “MED.ma” تنظم قافلة صحية للكشف المبكر عن سرطان الثدي وعنق الرحم

يشكل السرطان آفة عالمية وأحد كبريات مشاكل الصحة العمومية بفعل ما يرتبط به من معدلات الوفيات وخصوصا، بفعل ما يخلفه من تكلفة باهظة وخسائر اقتصادية فادحة على مستوى الوفيات المبكرة، وما يهدر من سنوات الحياة. يقدر عدد حالات السرطان الجديدة سنويا بالمغرب بما يناهز 50000 حالة رغم الجهود الحثيثة التي تبذل خلال السنوات الأخيرة.

في هذا الإطار، نظمت المنصة الطبية Med.ma يوم 31 أكتوبر 2022 ، قافلة تحسيسية حول سرطان الثدي والكشف عنه،  بالمركز المرجعي لدعم صحة الأم والطفل بمديونة، بدعم من مختبرات “بيير فابر” (Pierre Fabre) وبشراكة مع المديرية الجهوية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالدار البيضاء – سطات، والمعهد الوطني للأنكلوجيا بالرباط، والجمعية المغربية للبحث والتكوين في الأنكلوجيا الطبية، ومركز محمد السادس لعلاج السرطان بالدار البيضاء، والجمعية البيضاوية لأطباء السرطان.

في هذا الصدد، تطوع أكثر من 70 طبيب ومهني الصحة لإجراء فحوص مجانا لفائدة ما يناهز 800 مستفيدة، كما وضعت وحدتان متحركتان للتخطيط بالصدى وواحدة لتصوير الثدي الشعاعي رهن إشارة المستفيدات.

يجدر التذكير بان أهداف هذه العملية غير ربحية ويتمثل مسعاها الوحيد في الكشف عن هذا المرض وتحسيس الساكنة حوله.

 

استقبل المغرب 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025، أي بزيادة قدرها 19% مقارنةً بنفس الفترة من سنة 2024، ما يمثل 1,4 مليون سائح إضافي. وحسب بلاغ صحفي لوزارة السياحة، تعزز نتائج هذا النصف الأول من السنة الاتجاه الإيجابي الذي يعرفه قطاع السياحة وتؤكد مكانة المملكة كوجهة مفضلة لدى السياح، مما يوفر آفاقًا مشجعة لباقي سنة 2025.
في إطار تخليد اليوم العالمي للتعاونيات، واحتفالًا بالسنة الدولية للتعاونيات التي أقرتها منظمة الأمم المتحدة، نظّمت كتابة الدولة المكلّفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بشراكة مع مكتب تنمية التعاون، حفل توزيع جوائز النسخة الخامسة من المسابقة الوطنية "الجيل المتضامن" تحت شعار "تعاونيات الشباب تبني عالماً أكثر استدامة وشمولا".
أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.