مصنع صوماكا يحتفل بصناعة مليون سيارة

نظم مصنع صوماكا،أمس الأربعاء، بمدينة الدار البيضاء احتفاله بصناعة مليون سيارة منذ عام 2005 وهي السنة التي تكلفت فيها مجموعة رونو بتسيير المصنع حيث تمتلك أغلبية أسهمه.

أن مصنع مجموعة رونو، التاريخي لصناعة السيارات الترويج لعلامة صنع في المغرب من خلال إنتاج الطرازات الرائدة من فئة داسيا لوغان وسانديرو والتي تأتي في المراتب المتقدمة في ترتيب أفضل مبيعات المغرب.

بالإضافة إلى تلبية الطلب المحلي، يصدر المصنع ما يفوق 75 في المئة من حجم إنتاجها الإجمالي الذي ارتفع ليفوق 73 ألف سيارة قي 2021 وتأتي فرنسا وإسبانيا وإيطاليا على رأس قائمة البلدان المستوردة للطرازات المنتجة في مصنع صوماكا.

 

ويشار أنه منذ أن أصبحت مجموعة رونو تسير مصنع صوماكا ،دخل المصنع الرائد في صناعة السيارات في المغرب مرحلة تحول جديدة. واليوم، وبطاقة إنتاجية سنوية تبلغ 100000 سيارة، يعمل مصنع مجموعة رونو في الدار البيضاء آليًا بنسبة 20. ٪تم تزويد مصنع مجموعة رونو بالدار البيضاء بمنصة لوجستية تمتد على مساحة 5000 م ، وقسم للطلاء وقسم للتجميع تم تحديثها بالكامل، ويستمر المصنع في دينامية التحسن بشكل متواصل من خلال اعتماد الصناعة 4.0 .

 

ولمواكبة هذه الدينامية، نفذ مصنع صوماكا عدة برامج تدريبية لفائدة الذين يتعاملون معه حتى يكونون في انسجام مع هذا التحول التكنولوجي رفيع المستوى.

الهوية البصرية الجديدة لعلامة داسيا ،فصل جديد في قصة نجاح العلامة المنتجة بمصنع صوماكا SOMACA   افتتحت علامة داسيا فصلا جديدا في تاريخها من خلال اعتماد هوية جديدة للعلامة. بشعار جديد للمجموعة بأكملها، وكانت جديدة، وتصميم جديد، وألوان جديدة.

 

وتقول علامة داسيا أنها تؤكد قيمها من جديد: علامة أساسية وعصرية، متينة و معدة للمجال الخارجي، وذكية بيئيا )اقتصادية وتراعي البيئة) إضافة إلى تغيير التصميم، تتعهد هذه الهوية الجديدة كذلك بالتزامات في المستقبل، مع الاستفادة من القيم القوية التي تكمن وراء نجاح علامة داسيا .

ما هو مفهوم السعادة ؟ ما الفرق بين السعادة الفردية والوطنية كما يقيمها تقرير السعادة العالمي، وهل يعني انخفاض تصنيف دولة في تقرير السعادة العالمي ،تلقائيا، انتشار التعاسة الفردية بين مواطنيها ؟أسئلة يجيب عنها هشام العمراني، خبير التدريب والتنمية الذاتية ومؤسس مؤتمر السعادة والتنمية البشرية.
الضحك رديف للسعادة لا شيء أبلغ من الضحك كتعبير مباشر عن شعور بالسعادة، انها الفكرة التي استثمرت فيها «صوفيا بنتامي» الكوتش التي ابتكرت «دردشة ثيرابي».
المغاربة يخافون من الفرح، يخافون من عواقب السعادة كما لو أن الفرح جريمة...