2015 سيكون عام الفضائح وهتك الخصوصية لمتصفحي المواقع الإباحية

عام 2015 سيكون عام الفضائح وهتك الخصوصية لكل المستخدمين الذين يتصفحون المواقع الإباحية على الأنترنت، هكذا سيكون عام 2015 ، فقد تناقلت مواقع الكترونية اخبارية متعددة أن خبير المعلومات “بريت توماس” نشر بحث له… يوضح فيه أن كافة البيانات التي تخص متصفحي المواقع الإباحية في الوطن العربي و العالم اجمع ستفضح، وذلك لعدة أسباب قام بتناولها بالتفصيل خلال بحثه منها أن مجموعه من القراصنة تمكنوا من الوصول للسيرفرات الخاصة بتلك المواقع وقاموا بنسخ كافة العناوين للمتصفحين ومعرفة أسماءهم وتفاصيل دقيقة عنهم وهددوا انهم سيقومون بنشر كل التفاصيل التي توصلوا إليها في هذا العام.

واشار انه أثناء تصفحك للمواقع تدون بياناتك وتسجل ضمن جهات معينة إما جهات استخبارية من باب التجسس عليك أو من خلال سماسرة البيانات لبيعها لطرف ثالث من باب التسويق والإعلانات، لكن من باب التشهير بالمستخدمين هي ظاهرة لم نسمع بها من قبل!!

عام 2015 سيكون عام الفضائح وهتك الخصوصية لكل المستخدمين الذين يتصفحون المواقع الإباحية على الأنترنت، فبعد نشر صور النجوم العارية في العام السابق، ليس مستغرب أن تنشر بيانات متصفحي المواقع الإباحية ابتداء من هذا العام من تاريخ التصفح وأسماء المتصفحين وتفاصيل أخرى علنا.

تصفحك للمواقع الإباحية عبر الانترنت هو طريق المخترقين لاختراق جهازك بكل بسهولة، فالمواقع الإباحية تزرع ملفات تجسس داخل جهاز وتجمع اكبر كم من المعلومات عن متصفحيها لكن ما لا تعلمه أن هناك طرف وسيط بينك وبين المواقع الإباحية يعمل على تتبع كافة مسارات متصفح هذه المواقع و التي يبلغ عددها المئات من المواقع الكبرى التي يعتمد فيها هذا الشكل من التجسس و تسجيل كافة نشاطات المستخدم.

وأضاف “توماس” بأن جمع تاريخ التصفح وتتبع المستخدم وانتشار حوادث القرصنة تعني أن شخصًا ما على دراية كافية بالتكنولوجيا يمكن أن يصل لمرحلة تسمح له بالبحث عن أي شخص من خلال البريد الإلكتروني أو اسم المستخدم على “فيسبوك”، وبالتالي يصل إلى تاريخ تصفحاته الإباحية على الإنترنت”.و أكد ان 80 % من المواقع الإباحية في العالم تحتفظ ببيانات كل من تصفحوا مواقعها.

رغم أن المعلومات التي تجمع عن متصفحي المواقع الإباحية من قبل القراصنة يتم جني مبالغ ضخمة من خلالها، إلا أنهم قد يقررون عرضها على الإنترنت دون تحقيق أي مكسب، مما يتيح وصول هذه المعلومات لأيدي العابثين لتنتشر بشكل كبير وعشوائي وهذا سيؤدي إلى إحراج وفضح مدمني هذه المواقع، فلا قوانين تحكم القراصنة ولا محرمات تحد من نشاطهم.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.