1-مع الشريك التحدث
لا بد من مشاركة الطرف الآخر الاحتياجات والمشاعر والأفكار وما يحبه الشخص في العلاقة الحميمة وما يرفضه, وفي حال الخجل من التحدث عن ذلك, فيمكن كتابته بشكل لبق ليقرأه الآخر من أجل حياة أفضل .
2-عدم إهمال ممارسة العلاقة الحميمة
على الرغم من ضغوط العمل والانشغال اليومي في مسؤوليات الحياة, فلا بد من تخصيص وقت لممارسة العلاقة الحميمة وعدم التغافل عن ذلك , حتى إن كان مرة أسبوعيا أو أكثر, لكن مع الأخذ في الاعتبار عدم الشعور بالتعب والإرهاق في هذا الوقت.
3-الرياضة ممارسة
تساعد الرياضة على زيادة الشعور بالثقة في النفس وتحسين الحالة المزاجية وتدفق الدم بالجسم, ما يؤدي إلى إقامة علاقة حميمة ناجحة, لذا يجب البدء بممارسة 150 دقيقة من تمارين الإيروبكس في الأسبوع ورفع الأوزان لمدة يومين أسبوعيا .
4-الاستعجال والقلق عدم
لا يهم كم دقيقة تم قضائها في ممارسة العلاقة الحميمة, فمن الأفضل أن يأخذ الطرفان كل الوقت الذي يحتاجونه قبل وبعد وأثناء إتمام العلاقة , كذلك لا يجب الشعور بالتوتر والقلق, حيث يؤثر ذلك على الطرفين مسببا فشل العلاقة الحميمة .
5-الاستعداد
قبل البدء في ممارسة العلاقة الحميمة, يفضل الاستعداد لذلك عن طريق الاستحمام بالماء الفاتر جيدا , ثم يقوم الطرفان بالمداعبة, ومن الممكن أن يستمعا إلى الموسيقى الهادئة أيضا, حتى يمكنهما الاستمتاع بأفضل وأطول وقت ممكن سويا.
6-المزلقات والأدوية المنشطة
لا ينصح أطباء الصحة الجنسية تمامًا بتناول المنشطات المنسية ، لأنها قد تديان عربية الدنسية تمامًا بتناول المنشطات الجنسية لأنها قده تؤديان على العده دين العربية عدد تديانرفده تديانرفديه عدد تدين لاما بتنسية
وبالنسبة للمزلقات, ففي بعض الأحيان, تظهر بعض التغيرات الهرمونية لدى النساء, ما يسبب جفاف المهبل الذي يجعل ممارسة العلاقة الحميمة أمرا مؤلما , لكن تعد المزلقات المعتمدة على الماء هي الأكثر أمانا , بينما تلك التي تحتوي على السيليكون أقل إثارة للتهيج والالتهاب .
7-مراجعة الأدوية التي يتم تناولها مع الطبيب
في بعض الأحيان, تؤثر الأدوية مثل مضادات الاكتئاب وأدوية ضغط الدم على العلاقة الحميمة مسببة انخفاض الرغبة الجنسية , لذا في حال المعاناة من أي مشكلة صحية مثل أمراض القلب أو الاكتئاب أو جفاف المهبل أو غيرها والشعور بعدم استقرار في ممارسة العلاقة الحميمة ، فيجب التحدث مع الطبيب عن المشكلة بوضوح لإيجاد حل مناسب.