الدورة الثالثة من عالم الطفل «JoyBox»

JOYBOX تظاهرة تطمح إلى مواكبة نمو أطفالنا، بغية المشاركة في توفير غد أفضل لهم. كما تجسد JOYBOX أكثر من حدث، إذ أنها أداة للاندماج والتبادل، والحميمية.، بهذا التقديم أعلنت برايت إيفنمنت عن الدورةالتي عرفت على مدى ثلاثة أيام أنشطة « جويبوكس » الثالثة من تظاهرة لتعزيز القيم الثقافية المغربية الأصيلة، والتحيز على الانفتاح على العالم » ومختلف الثقافات، وترسيخ إحساس انخراط الأطفال من أجل مستقبل أحسن، إلى جانب توعيتهم بالإشكاليات الحالية لعالمنا وتأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية على المديين المتوسط والطويل، وكل ذلك في إطار احترام تام لقواعد علم النفس المتعلقة بتنمية شعور الطفل وإحساسه، واعتماد التكنولوجيات الحديثة من أجل تحقيق هذه الأهداف، علما أن منتوجات التكنولوجيات الحديثة تمثل وسائل لتلقين المعرفة، التي تكتسي أهمية كبيرة بالنسبةJOYBOX»

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.