حملة ثانية لحماية المسنين

«الناس لكبار كنز في كل دار» هو شعار الحملة الوطنية الثانية التي أعطت انطلاقتها بسمية الحقاوي، وزيرة المرأة والأسر والتنمية الاجتماعية بداية شهر أكتوبر المنصرم. وتندرج هذه الحملة في إطار مأسسة الحملات التحسيسية لتصبح أداة لإثارة الاهتمام لأوضاع المسنين، وتعبئة الشركاء للمساهمة في حماية حقوقهم والنهوض بالدور الريادي للأسر في رعايتهم. ويراد من ذلك كله ترسيخ ثقافة التكافل والتضامن بين الأجيال، والتشجيع على إحداث سلسلة خدمات تنسجم وحاجيات المسنين، حيث تم توقيع اتفاقيات الشراكة مع الجمعيات العاملة المجال. وقد أسفرت الحملة الأولى حسب الوزارة على معالجة 1162 حالة، وإيواء 618 حالة، وإدماج 53 حالة بأسرها. كما أسهمت في تعبئة الجمعيات المشرفة على تسيير وتدبير مراكز المسنين، وفق مقاربة حقوقية تسترعي مبدأ الجودة والكرامة، إلى جانب المساهمة في التأهيل المادي لعدد مهم من هذه المراكز.

الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.
للدراسة أو لغيرها من الأسباب، يغادر الأبناء البيت، فيجد الزوجان نفسيهما مقابل واقع مختلف، فرصة لاستعادة المشاعر أم تهديد للعلاقة الزوجية ؟ كيف يمكن التكيف مع هذا التغيير، وإعادة اكتشاف الهوية الجديدة للزوجين وكيف يمكن استثمار هذه الفترة بشكل إيجابي وبناء علاقة أكثر انسجاما ؟
هند زمامة لم تكن يوما متسلقة جبال، بل كانت سيدة أعمال ناجحة بدأت حياتها المهنية في عالم الشوكولاتة إلى جانب والدها، إلا أن كل شيء تغير خلال فترة الحجر الصحي، عندما شاهدت برنامجا وثائقيا عن تسلق الجبال. تلك اللحظة كانت نقطة التحول التي دفعتها لخوض غمار هذه المغامرة الجديدة. لم يكن الأمر مجرد فكرة عابرة، بل تحول إلى شغف حقيقي دفعها لتسلق القمم.