لبنى أبيدار تكسر الحدود في فيلم "الزين اللي فيك" لنبيل عيوش

بجرأة عالية ومستفزة، كسرت الممثلة المغربية لبنى أبيدار كل الحدود المألوفة في السينما المغربية في الفيلم الأخير لنبيل عيوش “الزين اللي فيك” الذي عرض أمس في مهرجان كان ضمن فقرة ” لاكانزاين”،والذي تسربت منه مشاهد على يوتيوب، حققت نسب مشاهدة عالية حتى الآن.

ولا تتجلى جرأة أبيدار في الحوارات الساخنة ، وهي مألوفة في عالم الليل، ولكن في التماهي التام مع دورها، كرئيسة شبكة دعارة، تقوم على تسيير شؤونها الليلية في ملاهي مراكش، كما تقدم خدمات عند الطلب لزبناء أوروبيين أو خليجيين، وحيث تحولت مراكش إلى مدينة للمنافسة الشرسة بين شبكات الدعارة القادمة إليها من كل أنحاء المغرب.

عيوش قال في تصريحات سابقة أنه حقق ما كان يريد قوله من هذا الفبلم، حيث يخفي هذا الوضع الفاسد، فسادا أكبر، يشرف على التغطية عليه مراكز نفوذ مختلفة.

وإذا كان من شيء يحسب لعيوش، فهو الهندسة المحكمة للتسويق لمنتوجه، يستهلها بعاصفة من الأصوات المحتجة، ثم يحول الموضوع في الإعلام والصحافة إلى رأي عام، وينتهي الأمر بنجاح ساحق في صالات السينما وترحيب مبالغ فيه في المهرجانات الدولية.

أليس هذا أفضل من فيلم أنيق “وولد الناس” لا يراه أحد!؟

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.