لبنى أبيدار تكسر الحدود في فيلم "الزين اللي فيك" لنبيل عيوش

بجرأة عالية ومستفزة، كسرت الممثلة المغربية لبنى أبيدار كل الحدود المألوفة في السينما المغربية في الفيلم الأخير لنبيل عيوش “الزين اللي فيك” الذي عرض أمس في مهرجان كان ضمن فقرة ” لاكانزاين”،والذي تسربت منه مشاهد على يوتيوب، حققت نسب مشاهدة عالية حتى الآن.

ولا تتجلى جرأة أبيدار في الحوارات الساخنة ، وهي مألوفة في عالم الليل، ولكن في التماهي التام مع دورها، كرئيسة شبكة دعارة، تقوم على تسيير شؤونها الليلية في ملاهي مراكش، كما تقدم خدمات عند الطلب لزبناء أوروبيين أو خليجيين، وحيث تحولت مراكش إلى مدينة للمنافسة الشرسة بين شبكات الدعارة القادمة إليها من كل أنحاء المغرب.

عيوش قال في تصريحات سابقة أنه حقق ما كان يريد قوله من هذا الفبلم، حيث يخفي هذا الوضع الفاسد، فسادا أكبر، يشرف على التغطية عليه مراكز نفوذ مختلفة.

وإذا كان من شيء يحسب لعيوش، فهو الهندسة المحكمة للتسويق لمنتوجه، يستهلها بعاصفة من الأصوات المحتجة، ثم يحول الموضوع في الإعلام والصحافة إلى رأي عام، وينتهي الأمر بنجاح ساحق في صالات السينما وترحيب مبالغ فيه في المهرجانات الدولية.

أليس هذا أفضل من فيلم أنيق “وولد الناس” لا يراه أحد!؟

الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.
للدراسة أو لغيرها من الأسباب، يغادر الأبناء البيت، فيجد الزوجان نفسيهما مقابل واقع مختلف، فرصة لاستعادة المشاعر أم تهديد للعلاقة الزوجية ؟ كيف يمكن التكيف مع هذا التغيير، وإعادة اكتشاف الهوية الجديدة للزوجين وكيف يمكن استثمار هذه الفترة بشكل إيجابي وبناء علاقة أكثر انسجاما ؟
هند زمامة لم تكن يوما متسلقة جبال، بل كانت سيدة أعمال ناجحة بدأت حياتها المهنية في عالم الشوكولاتة إلى جانب والدها، إلا أن كل شيء تغير خلال فترة الحجر الصحي، عندما شاهدت برنامجا وثائقيا عن تسلق الجبال. تلك اللحظة كانت نقطة التحول التي دفعتها لخوض غمار هذه المغامرة الجديدة. لم يكن الأمر مجرد فكرة عابرة، بل تحول إلى شغف حقيقي دفعها لتسلق القمم.