مئات النساء الأرامل الفلسطينيات بحاجة إلى دعم، جراء الحرب على غزة

غزة _ زينب خليل عوده

قالت أمال صيام مديرة مركز شؤون المرأة بغزة أن العدوان الأخير على قطاع غزة خلّف 293 شهيدة وتهجير نصف مليون فلسطيني، وأن مئات النساء الفلسطينيات الأرامل الآن بحاجة إلى دعم، إضافة إلى الإعاقات المختلفة التي خلفها الاحتلال الإسرائيلى .

وأضافت فى حديث خاص ل ” نساء” أن آذار/مارس هذا العام ويوم المرأة العالمى يأتي على المرأة والجرح الفلسطيني ما زال نازفاً، فمئات العوائل فى قطاع غزة ما زالت بلا مأوى، يصارعون الحياة، فالوضع ما زال على حاله بل ويتراجع للوراء.

ووجهت التحية للمرأة الفلسطينية الصامدة خاصة في مخيمات اللجوء في سوريا ولبنان، وفي مراكز الإيواء والكرفانات في قطاع غزة، وكل النساء في المناطق التي شهدت العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة.

وأكدت صيام أن الفقر يتنامى والبطالة تتزايد والعنف يتجذر ويأخذ أشكالاً وألواناً مختلفة وإغفال دور المرأة ونضالاتها يتزايد، والمرأة ما زالت في كل مكان هي الضحية ما بين لبنان وفلسطين وسوريا.

وطالبت المجتمع الدولي بالوقوف أمام مسؤولياته في حماية النساء وفق القرارات والمواثيق الدولية وأن ينهي الاحتلال، مؤكدة أن العالم فهم أنه لا سلام ولا استقرار في المنطقة دون انهاء للصراع مع الاحتلال.

وأضافت أننا ننظر بعين الخطورة إلى تباطؤ عملية إعادة الإعمار فى قطاع غزة وعدم سيرها بالشكل المناسب الذي يهنئ معاناة الكثيرين ويحفظ كرامتهم.

 

 

 

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.