عبر العديد من المهتمين والجمهور الواسع على وسائط الاتصال والمواقع الاجتماعية عن استياءهم من المستوى المتدني للأعمال التي تقدم على القناتين الوطنيتين الأولى والثانية.وإذا كان الائتلاف المغربي لحماية اللغة العربية، قد استبق المواقف واعتبر ما يقدم على القناة الثانية بمثابة ماخور، فإن الأنظار متجهة الآن إلى ما سيفعله وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، وهل سيلتزم الصمت كالعادة حتى تمر العاصفة، ويراسل الهاكا حول الاستخفاف بالمشاهد المغربي، ام أنه سيتحرك في اتجاه التعبير عن موقف رسمي مما يقدم على أنه أعمال فنية، كشفت مستوى معديها، وتطرح السؤال حول تبدير المال العام،
التفاعلات الآن قوية على الفيسبوك، والمنتظر حركة ما في اتجاه المشاهد المغربي.