هادي بلادي أغنية مغربية لدعم المنتخب المغربي بالمونديال

ضمن سلسلة مشاريعها الوطنية،

طرحت قناة MDA برودكشن على اليوتيوب والعائد ملكيتها للمنتج والمؤلف الغنائي مصعب العنزي الملقب بسفير الأغنية المغربية أن تقدم هدية لأسود الأطلس عبارة عن عمل فني مساند للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم خلال مشاركته في نهائيات كأس العالم 2022 التي تحتضنها دولة قطر ما بين الــ 20 من نوفمبر إلى الــ 18 من ديسمبر المقبل.

الأغنية بعنوان “هادي بلادي” وهي من كلمات وإنتاج سفير الأغنية المغربية “مصعب العنزي”، وألحان “رضوان الديري”، وتوزيع “بدر المخلوقي”، وإخراج “فيصل الحليمي” ووقع الاختيار لأداء الأغنية على الفنان الشعبي “عبد الرحيم بانا” بمشاركة فرقته وعدد من الجمهور الذي شارك ضمن فيديو كليب تم تصويره بمدينة مراكش، واختير له مكان مغربي تقليدي بأحد الرياضات، يعكس تاريخ وحضارة المغرب الضاربة في عمق التاريخ، حيث اعتمدت الشخصيات المشاركة، وعددها 30، في الفيديو على لباس وديكورات من التراث المغربي الأصيل التي تربط الماضي بالحاضر، وهي فرصة، أيضا، لإبراز أهم المعالم العمرانية والهندسة المعمارية المتميزة التي تتميز بها المملكة.

العمل الفني الذي أشرف عليه ونفذه المنتج “مصعب العنزي”، والذي اعتمد على الدقة المراكشية، وهي الرقصة التي ابتكرت منذ القرن الــ 15 الميلادي، وحافظت عليها الأجيال المتعاقبة، ليكون بالتالي هذا العمل عبارة عن رسالة موجهة إلى العالم بمناسبة هذا العرس الكروي العالمي الكبير، مفادها أن المغرب بلد عريق بحضارتها وأصالته وتراثه و طبيعته وموقعه الجغرافي المتفرد.

يذكر أن هذا العمل الفني المتميز، سيبث مع انطلاق مونديال كأس العالم عبر قنوات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة  المغربية.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.