إطلالة دافئة بألوان ترابية

استمتعي بجاذبية الألوان الترابية، حيث تضفي هذه الدرجات الدافئة لمسة دافئة على إطلالتك، واكتشفي خطوات اعتماد هذا النوع من الماكياج واختيار الدرجات التي تتناسب مع لون بشرتك.

تضفي الألوان الترابية لمسة طبيعية وأنيقة إلى مكياجك، ويبقى تحضير البشرة للماكياج أهم خطوة لنجاح هذه العملية.

طريقة تطبيق ماكياج ترابي خطوة خطوة

  • يعتمد هذا النوع من الماكياج على اختيار كريم أساس بدرجة دافئة لإشراقة طبيعية، وكونسيلر فاتح لإخفاء العيوب وإبراز المناطق الرئيسية.
  • طبقي البرونزر باتباعك شكل 3 كقاعدة عامة لتحديد ملامح وجهك، ثم استخدمي بلوش كريمي أعلى الوجنتين للحصول على خدود متوهجة.
  • بالنسبة للعيون اختاري ظلال بودرة بلمسة معدنية بتدرجات البرتقالي الخافت أو الأصفر الباهت أو البني، وطبقيها على كامل الجفن العلوي وبمحاذاة الرموش السفلية بشكل مكثف.
  • ثم ضعي عدة طبقات من الماسكارا لتكثيف الرموش.
  • احرصي على تطبيق الهايلايتر السائل على عظام الخدود وأسفل الحواجب، ليمنحك بشرة لامعة ومتوهجة. وفي الأخير، استخدمي أحمر شفاه غلوس لإطلالة متكاملة.
هايلايتر I’M GLOWING من PALLADIO

 

آيلاينر سائل من YVES ROCHER

 

بودرة برونزية TERRACOTTA من GUERLAIN

 

أحمر خدود كريمي NEO NUDE MELTING من GIORGIO ARMANI

 

علبة ظلال 4 COULEURS من GUERLAIN

 

أحمر شفاه COLOR RICHE من L’OREAL PARIS

 

كريم أساس BUILD+BLEND من PALLADIO

 

هند زمامة لم تكن يوما متسلقة جبال، بل كانت سيدة أعمال ناجحة بدأت حياتها المهنية في عالم الشوكولاتة إلى جانب والدها، إلا أن كل شيء تغير خلال فترة الحجر الصحي، عندما شاهدت برنامجا وثائقيا عن تسلق الجبال. تلك اللحظة كانت نقطة التحول التي دفعتها لخوض غمار هذه المغامرة الجديدة. لم يكن الأمر مجرد فكرة عابرة، بل تحول إلى شغف حقيقي دفعها لتسلق القمم. 
رغم أن مشوارها في صناعة الأفلام غير طويل نسبيا، إلا أن اسمها اليوم يوجد على رأس قائمة المبدعات في المغرب، وكذلك كان، فقد اختيرت لعضوية لجنة تحكيم أسبوع النقاد الدولي ضمن فعاليات بينالي البندقية السينمائي الدولي في دورته الماضية، وهو نفس المهرجان الذي سبق أن استقبل-في أول عرض عالمي- "ملكات" فيلمها الأول الذي تم اختياره للمشاركة بأكثر من خمسين مهرجانا حول العالم وفاز بالعديد من الجوائز. 
أسبوع واحد فقط فصل بين تتويجها بفضية سباق 1500 متر في الألعاب الأولمبية الفرنسية، وذهبية ورقم قياسي عالمي في نفس الأولمبياد. حصيلة صعب تحقيقها ولم يحدث ذلك في تاريخ المونديالات، لكنها حدثت بأقدام بطلة شابة، سحبت الرقم العالمي في سباق الماراتون من الأتيوبية، وحولت كاميرات العالم نحو العلم المغربي شهر غشت الماضي.