عطور للجنسين.. عالم دون تصنيفات

تغير مفهوم العطور في السنوات الأخيرة، حيث أصبحت تلك التي تناسب الجنسين تحظى بإقبال متزايد، في تجربة جمالية توحد بين السيدات والرجال، وتعبر عن شخصيتهم وتبصم لحظاتهم المميزة.

 
Ego Stratis من Juliette Has A Gun
احتفال حقيقي بالانسيابية بين الجنسين، بنفحات رومانسية ساحرة من البرغموت، والليمون، والكولونيا، والتوت وخلاصة الأرز.

 

 KALAN من MARLY

باقة عطرية أنيقة بملامح مكللة بالإنتعاش والجاذبية، تبدأ بنكهة البرتقال، الفلفل الأسود، مرورا بقلب من الخزامى وزهر البرتقال، وتختتمها قاعدة من العنبر، وخشب الصندل وفول التونكا.

Ambre Tigré من Givenchy

تضفي طبعات النمر الجريئة بظلال العنبر الذهبي على الصورة الظلية القوة والأناقة. إكتشف الهالة الشمسية للعنبر، والكرم الحسي للفانيليا، والأوجه البرية لزهرة اللابدانوم.

 

MOLINARD  من PEYNET LES AMOUREUX

يوصف بكونه «عطر الحب»، تبدأ نفحاته بلمسات متلألئة من البرغموت واليوسفي والجريب فروت، مما يفسح المجال لـ «قلب حسي وحار» يتكون من الزنجبيل وجوزة الطيب والياسمين، ثم يمتد التكوين الخشبي مع نجيل الهند والعنبر والمسك.

 

HERMES من UN JARDIN APRES LA  MOUSSON

عطر نباتي زهري للجنسين، يكشف الجوانب العطرية المختلفة وصفاء الطبيعة التي تولد بعد المطر في  مكان ما بالهند. يدخل في فائمة العطور الخشبية الحارة، تدخل في تركيبتها الكزبرة والزنجبيل، والفلفل وزهرة الونجبيل والهيل.

GUERLAIN من  MUSC NOBLE 

 تحفة عطرية تجمع بين الأناقة والغموض، تأسرك رائحتها الرائعة بجمالية تكوينها المستوحى من سحر الشرق فهي تجمع بين العبق الخشبي والزهري.والمسك لتخلق تجربة عطرية مذهلة ومتوازنة.

أصدرت مجموعة العمل الخاصة بموضوع "التقنين ووسائل الإعلام الرقمية"، التي تترأسها نرجس الرغاي، عضو المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، النسخة الأمازيغية من القصة المصورة "العنف الرقمي : نكسرو الحواجز بقصة مصورة ".
ما هو مفهوم السعادة ؟ ما الفرق بين السعادة الفردية والوطنية كما يقيمها تقرير السعادة العالمي، وهل يعني انخفاض تصنيف دولة في تقرير السعادة العالمي ،تلقائيا، انتشار التعاسة الفردية بين مواطنيها ؟أسئلة يجيب عنها هشام العمراني، خبير التدريب والتنمية الذاتية ومؤسس مؤتمر السعادة والتنمية البشرية.
الضحك رديف للسعادة لا شيء أبلغ من الضحك كتعبير مباشر عن شعور بالسعادة، انها الفكرة التي استثمرت فيها «صوفيا بنتامي» الكوتش التي ابتكرت «دردشة ثيرابي».