تقنية HArmonyCa.. نقطة تحول في مكافحة شيخوخة البشرة

في خطوة هامة نحو تطوير الطب التجميلي بالمغرب، أصبح بالإمكان اعتماد تقنية HArmonyCa، الفيلر التجميلي الذي يجمع بين حمض الهيالورونيك وهيدروكسيباتيت الكالسيوم لمكافحة شيخوخة البشرة، وشدها بنتيجة ملحوظة تدوم لمدة 18 شهرا.

في خطوة هامة نحو تطوير الطب التجميلي بالمغرب، أعلنت عيادة الدكتورة إيمان السلاوي عن توفيرها لتقنية HArmonyCa، وهو فيلر تجميلي من ابتكار مختبرات Allergan، الشركة الرائدة عالميا في مجال الحقن.

تُعد هذه التقنية المبتكرة، التي تجمع بين حمض الهيالورونيك وهيدروكسيباتيت الكالسيوم، نقطة تحول في مجال العناية بمكافحة الشيخوخة، حيث توفر تأثيرًا رافعًا غير جراحي مع فعالية ملحوظة تدوم لمدة 18 شهرًا.

يوفر هذا الحقن الهجين بديلاً غير جراحي للباحثاث عن حل دائم لفقدان الحجم وترهل الجلد. مع HArmonyCa، أصبح بإمكانك تحسين جودة بشرتك، مع توفير ترطيب أعمق للبشرة، بالإضافة إلى تحفيز  إنتاج الكولاجين.

تقنية HArmonyCa هي ثمرة أبحاث Allergan المتقدمة، و هو غرس جلدي هجين يقدم تأثيرًا مزدوجًا يجمع بين اثنين من أقوى مكونات مكافحة الشيخوخة: تأثير رافع فوري بفضل حمض الهيالورونيك وإعادة تشكيل دائم للجلد عن طريق تحفيز الكولاجين بفضل هيدروكسيباتيت الكالسيوم.

تضمن هذه التركيبة الفريدة تحسنًا فوريًا في جودة البشرة، و نتائج طويلة الأمد في إعادة تكثيف الجلد، وبفضل تركيبتها المتطورة التي تحتوي على 0.3٪ من الليدوكائين، تضمن تقنية HArmonyCa علاجا أقل ألما، مما يوفر تجربة جمالية أفضل.

يُستخدم المنتج للحقن في مناطق محددة من الوجه، مما يعد بتحسين ملحوظ دون زيادة مفرطة في الحجم.

 

التقنية متوفرة بعيادة الدكتورة إيمان السلاوي

العنوان : 5، زنقة المنازيز  الطابق الثاني الرقم 4 – تالمعاريف – البيضاء

الهاتف : 0522985832

توج المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم بطلا لكأس العرب عقب فوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني بـ3 أهداف لـ2، اليوم الخميس 18 دجنبر 2025.
تم، يوم الخميس 18 دجنبر بسلا، افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي، الذي أحدث كأول مركز من نوعه على مستوى القارة الإفريقية، يعنى بالقيادة والتنسيق وتبادل المعلومات الأمنية المرتبطة بتأمين التظاهرات الرياضية الكبرى، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان المملكة المغربية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، وتجسيدا للعناية الموصولة التي يوليها للمواطنات والمواطنين في مختلف الظروف، لاسيما فيما يتعلق بالوقوف إلى جانب المتضررين منهم وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، أطلقت الحكومة برنامجا لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الفيضانات الاستثنائية التي عرفتها مدينة آسفي، يوم الأحد 14 دجنبر 2025، إثر التساقطات المطرية الغزيرة وغير المسبوقة، والتي أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار مادية مست عددا من الأحياء والبنيات والتجهيزات الأساسية.