الملكية المغربية للتأمين، الراعي الذهبي لمعرض Avito Expo 2024

شاركت الملكية المغربية للتأمين RMA في الفترة من 1 إلى 7 يوليوز 2024 في معرض أفيتو إيكسبو Avito Expo، المعرض المخصص للسيارات المستعملة، من خلال تقديم عرضها المتكامل "Auto Occaz".

يلبي هذا الحل المصمم خصيصًا للاحتياجات المحددة لمشتري السيارات المستعملة، بما في ذلك الضمانات الموسعة مثل تغطية الأعطاب الميكانيكية وخدمات المساعدة والتدبير السريع والمبسط لحوادث السيارات في مراكز RMA Services .

يشمل العرض مجموعة متكاملة من ضمانات التأمين على السيارات، ولا سيما الضمان ضد الأعطاب الميكانيكية الذي يضمن التغطية الكاملة لتكاليف الإصلاح (قطع الغيار واليد العاملة) بعد حدوث عطب ميكانيكي. وهو ما يتيح للزبناء شراء سيارة مستعملة بكل راحة بال، دون القلق بشأن مخاطر الأعطال الميكانيكية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن خدمات المساعدة المصممة لتلبية احتياجات الزبون التي تقدمها RMA، بما في ذلك سحب السيارة وتوفير السيارات البديلة والمساعدة في افتتاح ملف حادث السيارة وتتبعه، تجعل تدبير الحوادث أسهل للزبناء. ويمكنهم الاتصال على الرقم الموحد 2526 للاستفادة من المساعدة والإبلاغ عن حادث السيارة وتتبعه.

 يستفيد مؤمنو RMA من الدعم والتحمل السريع والمبسط في مراكز RMA Services . مما يضمن الفتح السريع لملفات الحوادث، وتقييم السيارة في الموقع، والتعويض الفوري، وتسلم السيارة البديلة وتتبع إصلاح السيارة بواسطة ميكانيكيين موثوقين، وهو ما يضمن للزبناء تجربة سلسة ومبسطة.

تعزز الملكية المغربية للتأمين RMA التزامها بتوفير حلول التأمين الشخصية وتقدم أيضًا أسعارًا مناسبة في Avito Expo.

سؤال الحريات الفردية مقلق ومزعج، والإجابة عنه تحركها المرجعيات التي تتلون بالديني والثقافي...
يعود سؤال الحريات الفردية إلى النقاش العام مع كل حادث يمس بجوهرها وينسف بعضا مما تراكم من مكاسب حقوقية، هو سؤال مقلق ومثير للاهتمام والجدل وحتى للمغالطات عن حدود حرية الأفراد وحدود المساس بها. بين قضية مؤثرة في مواقع التواصل الاجتماعي، وما أثارته تعرية قاصرين لفتاة في الشارع العام بسبب لباسها القصير، وقبلة بين مراهقين في العالم الافتراضي، وغيرها.. فين حنا فالحريات وفين حدود تهديدنا لها ؟
تمنح فقرة "حوارات"، إحدى فعاليات المهرجان، فضاءً للتفكير حول السينما وتقاسم الشغف بها بصيغة مختلفة. من على المنصّة، تضفي هذه الشخصيات، التي أبدعت أمام الكاميرا أو خلفها، الحياة على السينما بكل تنوّعاتها، وتتقاسم مع الجمهور ما يشكّل رؤيتها ويعزّز التزامهم بالفن السابع.