Experienciah تعلن انطلاق أعمالها في عالم الضيافة المغربية والأفريقية

أعلنت الشركة الجديدة للتدبير الفندقي Experienciah  انطلاقها الرسمي، كشركة  مغربية بـأبعاد قارية، ومقاربة ترتكز حول  تصميم تجارب الزبناء، وتقدم لأصحاب الفنادق والمستثمرين منصة خدماتية جديدة مخصصة لتحسين الأداء.

في الوقت الذي يتواصل فيه تحول قطاع السياحة والأسفار  بسرعة لم يسبق لها مثيل، أصبح من الضروري للفاعلين في الصناعة السياحية التوفر على أدوات واستراتيجيات فعالة لاجتذاب الزبناء وتحسين أداء فنادقهم. في هذا السياق، تتموقع الشركة الجديدة للتدبير، Experienciah، كرائد صاعد بالمغرب وإفريقيا، موفرة حلولا على المقاس للفندقيين والمستثمرين بفضل منصتها الخدماتية المخصصة، ومحفظة متنوعة من العلامات، إضافة إلى مقاربة أصيلة في مجال تصميم تجارب الزبناء. تلتزم Experienciah، من خلال ارتكازها على رؤية واضحة لإعادة تعريف معايير صناعة التدبير الفندقي، بتوفير مقاربة شمولية متمحورة حول التميز التشغيلي وإرضاء الزبون والمردودية.

« نحن سعداء بالإعلان عن ولادة Experienciah، شركة تدبير مغربية بطموحات قارية، مصممة لرفع التحديات المعقدة للصناعة الفندقية العصرية. فمن خلال التركيز على الابتكار، وإضفاء الطابع الشخصي على الالتزام بالتميز، تصبو Experienciah إلى أن تصبح الشريك المفضل لأصحاب الفنادق المغاربة والإفريقيين من أجل مواكبتهم في إنجاز التحول الحتمي الذي يعرفه القطاع »، يقول عباس العزوزي، الرئيس المدير العام للشركة. « بينما تخوض Experienciah غمار تجربة تحولية، ندعو مهنيي القطاع والمستثمرين وكل الأطراف المعنية لتوحيد جهودنا من أجل إعادة كتابة تاريخ الضيافة المغربية والإفريقية »، يضيف عباس العزوزي.

تحت قيادة فريق من الخبراء المحترفين، يحدوهم شغف حقيقي بالضيافة ومهنها، تجمع Experienciah بين الاستراتيجية والابتكار والتميز والإبداع من أجل خلق بيئة حيث تكون كل نقطة اتصال بالزبون مفعمة بالمشاعر.

عبر منصة خدمات تستند إلى آخر التطورات التكنولوجية، توفر Experienciah حلولا مبتكرة في مجال تصميم تجارب الزبناء، إعادة تصور العلامات التجارية والتوزيع، محفزة بذلك التحول في الطريقة التي تتفاعل بها الفنادق مع ضيوفها.

وأوضح عباس العزوزي أن الشركة « من خلال وضع تصميم تجارب الزبناء في قلب اقتراح القيمة التي تقدمها لشركائها، تلتزم بإعادة تعريف معايير الصناعة عبر توفير حلول مبدعة ومخصصة، والتي تستجيب للاحتياجات الخاصة لكل مؤسسة على حدة ».

أعطت Experienciah ديناميكية جديدة للضيافة. وتعمل الشركة، من خلال محفظة متنوعة من العلامات، على تشكيل لحظات فريدة للزبناء، موفرة باقة من التجارب المطبخية والفنية والرياضية والفندقية لجميع المجتمعات، بفضل المهارات المرتكزة حول إرضاء الزبون.

تتطابق رؤية Experienciah مع القواعد الصاعدة للضيافة التجريبية والمبدعة، حيث يشكل التقاسم والجماعة والابتكار والجودة قيما دافعة ومحفزة. تتبنى Experienciah مقاربة تستند إلى مجموعة من الخدمات المخصصة ومسار رقمي وتحليل عميق للبيانات من أجل بلوغ مستوى مثالي من إدراك الاحتياجات والانتظارات التي تتطور باستمرار. وبهذا الصدد، يمثل التكوين وتنمية المهارات الموضوعة في خدمة تجربة الزبون محورا أساسيا في استراتيجيتها.

وقال عباس العزوزي: « نعمل مع شركائنا من أجل إرساء ثقافة تضع الزبون في مركز كل ما نقوم به. كما نضع مسؤولية وتمكين المهارات في قلب انشغالاتنا اليومية. هذه الثقافة التي تمكن من خلق وتطوير تجارب تتمفصل حول عرض  أصيل في مجال الأكل والشرب والترفيه، ومقاربة للصحة من منظور جديد، وعرض مبتكر لسياحة الأعمال والمؤتمرات والتظاهرات والمعارض. من خلال هذه التجارب، تصبو Experienciah إلى أن تضع في الواجهة تعبيرا جديدا للضيافة المغربية، يجسد التميز والأصالة »

تضم Experienciah إلى حدود اليوم 4 علامات، لكل واحدة منها عالمها الخاص وهويتها وتموقعها المميز. غير أنها جميعا تحتفظ بنفس الخصائص الأساسية المشتركة، فكلها مغربية من حيث الإلهام والإرث الثقافي والجذور، وتعبر عن الحداثة والانفتاح على العالم.

تحتفي هذه العلامات بالحياة، وتقدم وعدا مشتركا: “معا نكون أفضل”.

  •          The View Hotels (متعة ومنتجعات عالية الجودة): الأناقة بالنسبة إلينا مرادفة للأصالة.
  •          Kaan Hotels (نمط العيش – من الطراز المتوسط): للاحتفاء بالمجتمع والإبداع والتعبير عن الذات.
  •          A Collection (منتجعات وحضري): لحظات للاتصال والمشاركة مع العائلة، وبين الأصدقاء والزملاء.
  •          My Relax (اقتصادي): دمقرطة الفنادق الأسلوبية في المغرب وإفريقيا.  

بولادة Experienciah انبثق فاعل ديناميكي جديد في القطاع الفندقي بالمغرب، مزود برؤية للسفر باعتباره خالقا للروابط بين الشعوب، متيحا بذلك فرص التبادل والتفاهم والاكتشاف، والتي توجد في قلب مقترح القيمة:  “معا نكون أفضل”. وتتطلع الشركة إلى الحفاظ على تقاليد الضيافة المغربية من خلال تصور لتصميمٍ تجارب الزبون، تحمله مهارات ملتزمة.

يرتكز عرض خدمات الشركة على دعامتين:

  • وضع منصة خدمات مخصصة رهن إشارة أصحاب الفنادق والمستثمرين، وتمكينهم من خلال ذلك من تجويد التوزيع والدخل ورقمنة تجربة الزبون، وإعادة تصور العلامة التجارية للفنادق، والتميز التشغيلي. يشكل البحث عن أفضل أداء اقتصادي للفنادق جزءا لا يتجزأ من هذه المنصة.
  •  تصميم تجارب الزبون بالارتكاز على فهم احتياجات وانتظارات الزبناء، في إطار التطابق مع القواعد الصاعدة للضيافة التجريبية.

لدعم مقترح القيمة الذي تقدمه الشركة، تشكل جاذبية وتكوين وتنمية المهارات عنصرا أساسيا في مقاربة Experienciah.

تدير الشركة اليوم محفظة  تتكون من 4 علامات مميزة، من 3* اقتصادي إلى 5* عالي الجودة، من خلال شبكة تضم 22 فندقا نشطا عبر المملكة، و30 مطعما، وفريق يضم 4200 من المستخدمين الأوفياء، الذين يعتبرون شهداء وفاعلين في التزام الشركة اتجاه الثقافة المحلية.

بنيت هوية كل علامة حول خمسة عناصر:

  •  الضيافة المغربية: التوقيع الدافئ والمهني للثقافة المغربية.
  • المأكولات والمشروبات (F&B): مفاهيم F&B أصيلة مبدعة في تطابق تام مع التوجهات الحالية.
  • الصحة واللياقة البدنية: عرض متنوع حول الرفاهية البدنية والعقلية والعاطفية.
  • الترفيه: منح لحظات من العاطفة والتبادل.
  • الاستدامة: العمل في انسجام تام مع الممارسات الأكثر احتراما للبيئة. 

 

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.