JYSK تفتتح أول متاجرها في المغرب.. لمسة إسكندنافية بنكهة محلية

تدشن العلامة الدنماركية المتخصصة في الأثاث وتجهيزات المنزل JYSK وجودها في السوق المغربية، بافتتاح متجرين جديدين في العاصمة الاقتصادية للبلاد.

وجاءت الخطوة كجزء من خطة التوسع الإقليمي للشركة في شمال أفريقيا، حيث اختارت أن تنطلق من مجمعي «آيريا مول» و«فيفا بارك» التجاريين في الدار البيضاء، في خطوة تهدف من خلالها إلى تقديم تصاميم إسكانية إسكندنافية بسيطة وعصرية، مع الحفاظ على سياسة أسعار تناسب مختلف الفئات.

وتمكنت «JYSK» التي تأسست في الدانمارك من بناء سمعة قوية في قطاع الأثاث،، وبوجود أكثر من 3500 متجر في 50 دولة حول العالم، تسعى العلامة إلى تعزيز تواجدها في شمال إفريقيا عبر بوابة المغرب، الذي يُعد أحد أكثر الأسواق ديناميكية في المنطقة.

ولجذب الزبائن، أعدت العلامة مجموعة من العروض الترويجية الحصرية التي دخلت حيز التنفيذ مع الافتتاح، إلى جانب تنظيم ورشات تفاعلية تعرض فنون التزيين الداخلي المستوحاة من المفهوم الدنماركي (Hygge)، الذي يجمع بين البساطة والدفء والراحة النفسية.

ولم يقتصر دخول «JYSK» إلى السوق المغربية على المتاجر التقليدية فقط، بل شمل أيضًا إطلاق منصة للتجارة الإلكترونية(JYSK.ma)، بالإضافة إلى مركز لوجستي متكامل (دارك ستور) في الدار البيضاء، لضمان توصيل الطلبات بسرعة وكفاءة. وبهذا، تتيح العلامة لعملائها خيارات متعددة، تشمل الشراء عبر الإنترنت مع إمكانية الاستلام من المتجر أو التوصيل إلى المنزل.

وتعتزم «JYSK» مواصلة توسعها في السوق المغربي، حيث يُرتقب افتتاح المتجر الثالث كجزء من خطة لافتتاح ثلاثة إلى أربعة متاجر جديدة قبل نهاية العام الجاري، في خطوة تؤكد التزام العلامة بتعزيز حضورها في هذا السوق الواعد.

أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.
في اليوم ما قبل الأخير من اختتام دورة 2025 من المهرجان الوطني للفنون الشعبية، احتضن فندق زلاغ ندوة صحافية للفنانة سعيدة شرف، قدمت فيها جديدها وأعلنت عن مفاجئة حفلة الليلة.
يذكر أن مهرجان "مغرب الحكايات" قد أصبح من أهم التظاهرات الثقافية الدولية في مجال الحكاية الشفهية، حيث يسعى هذا العام إلى تعزيز الحوار بين الثقافات وإبراز أهمية التراث الشفهي في حفظ الذاكرة الجماعية.