أورنج المغرب تطلق منظومة بالإدماج الاجتماعي والرقمي للمرأة المغربية

بصفتها فاعلاً ملتزماً بمكافحة جميع أشكال الإقصاء الاجتماعي والرقمي، تعمل أورنج المغرب بشكل يومي من أجل أن تعود التكنولوجيا الرقمية بالفائدة على جميع المغاربة، وتدعم من هذا المنطلق، ريادة الأعمال النسائية.

اقتناعا منها بأن التكنولوجيا الحديثة تشكل فرصا مهمة للدفع بالمؤهلات الاقتصادية للمرأة، اطلقت أورنج ومؤسسة أورنج المغرب سلسلة من المبادرات بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المرأة. الهدف منها تعزيز قدراتهن الرقمية ودعم ريادة الأعمال.

تمثلت أولى هاته المبادرات في تنظيم دورة توعوية لفائدة المستفيدات من جمعية INSAF (للحفاظ تعزيز حقوق المرأة والطفل في المغرب)، التي تحتضن مركزاً رقمياً منذ سنة 2022، تحت شعار: “التكنولوجيا الرقمية و تأثيرها على الإدماج الاجتماعي للمرأة “.

وللاحتفال بهذه المناسبة، تم إطلاق عملية “Coup de Cœur Ô Féminin” لدعم النساء أصحاب أفضل مشاريع ريادة الأعمال داخل المراكز الرقمية للمؤسسة عبر المملكة. ستحصل كل مشاركة على منحة مالية بالإضافة إلى مواكبة خاصة لتحقيق أحلامها.

من جهة أخرى، ودائماً في إطار برنامج Hello Women الذي يهدف إلى تعزيز مكانة المرأة في المهن الرقمية، تفتخر أورنج المغرب بالمساهمة في منظومة لدعم الادماج المهني للفتيات بشراكة مع جمعية Jadara (لتكوين الشباب في وضعية إجتماعية وإقتصادية هشة)، وجمعية Mentor’Elles (لدعم النساء في تحقيق مسارهن المهني). برامج توفر لهن تكويناً مهنياً مناسباً، إضافة إلى ورشات للتوعية والتوجيه.

في إطار اقتناعها بأن النساء، مثلهن مثل الرجال، يقدمن رؤية وابتكارات قيمة لتطور المجتمع بشكل يومي، تواصل أورنج المغرب التزامها بضمان أن تكون جميع مبادرتها شاملة، إبتداءً من المساواة الاجتماعية ووصولاً إلى الآفاق المهنية.

 

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.