علامة KFC تُعزز التزامها اتجاه نظامها البيئي وتُطلق مبادرتين تضامنيتين

تحرص KFC منذ انطلاق عملها في المغرب سنة 2001 على تعزيز صورة علامتها من خلال الارتباط بقيم المشاركة والعمل الاجتماعي، وعلى وجه الخصوص تجاه النساء المغربيات. وبناء على هذه القيم النبيلة، تم إطلاق مبادرتين تضامنيتين.

المبادرة الأولى تم تنفيذها بتعاون وثيق مع جمعية التضامن النسوي (ASF) بالدار البيضاء التي تهتم بالأمهات العازبات حيث يقمن على إعداد الأطباق المغربية من أجل بيعها. المساعدة تمت من خلال تبرع “KFC” بمعدات الطبخ مثل الأواني والمواد الغذائية والأجهزة المنزلية التي من شأنها مساعدتهن في تلبية احتياجاتهم اليومية للحصول على مدخول محترم.

  وفي هذا الإطار، قال أنس القدميري، المدير المحلي المكلف بالعمليات بـKFC المغرب :” هدفنا الرئيسي من هذا العمل هو الإشادة بالنساء المغربيات، ولا سيما الأمهات العازبات اللاتي يحتجن إلى الدعم والتقدير. العمل جاء في انسجام تام مع استراتيجية عملنا الخاصة بالمسؤولية الاجتماعية للشركات، حيث قررنا دعم عمل جمعية التضامن النسوي التي تعمل على تعزيز الاندماج الاجتماعي والمهني لهؤلاء النساء. والحقيقة أننا على اقتناع تام بأن هذا العمل التضامني سيساعد في تعزيز الروابط الاجتماعية وإحداث فرق في حياة هؤلاء السيدات”.

وإلى جانب ما سبق ذكره، أطلقت KFC المغرب خلال الشهر الفضيل قافلة تضامنية تهدف إلى توزيع وجبات الإفطار على الأشخاص في وضعية هشة في عدد من المدن بالمملكة، مع توزيع ما لا يقل عن 50 وجبة KFC  في اليوم. هذا العمل التضامني سيساهم في تخفيف العبء على كاهل الأفراد الذين يواجهون صعوبة في توفير وجبات الإفطار خلال الشهر الكريم.

وأضاف القدميري في تصريحه :”نظرا إلى أهمية الشهر الفضيل، قررنا تنظيم القافلة التضامنية بهدف مساعدة الأشخاص المحتاجين، وتقديم المساعدة للفئات المحتاجة”.

وتجدر الإشارة إلى أن KFC المغرب نجحت في عقد شراكات مهمة مع عدد من الجمعيات المغربية المحلية بهدف التعرف على الأشخاص المحتاجين وتوفير الأكل لهم، فالعلامة تعمل بشكل وطيد مع الجمعيات لضمان التوزيع العادل والمنصف. ومن خلال هذه الإجراءات التضامنية، تجدد KCF المغرب تجديد التزامها تجاه المجتمع المحلي ومسؤوليتها الاجتماعية كشركة مُواطنة.

يسر إدارة المدرسة العليا للأساتذة بتطوان ومختبرها للبحث في علوم المعلومات والتواصل والخطاب الإعلان عن تنظيم النسخة الثانية من "المؤتمر الدولي لعلوم التواصل" (CISC'24)، الذي سيُعقد بمدينة مرتيل في المملكة المغربية خلال الفترة من 28 إلى 30 نوفمبر 2024.
لا يزال هذا النوع من الزواج مسموحا به بموجب القانون المغربي في بعض الحالات، مما يحرم آلاف الفتيات من حقوقهن الأساسية.
تيبو أفريقيا وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز يحتفلان في المغرب بشراكتهما من خلال تسليط الضوء على الرياضة كوسيلة لرفع مستوى الوعي حول فيروس نقص المناعة البشرية والنوع الاجتماعي وحقوق الإنسان.