بيع فستان الأميرة ديانا الأرجواني بخمس أضعاف ثمنه

الحرص على شراء مقتنيات الأميرة الراحلة ديانا لا ينقطع، ويتزايد الإقبال على شراء كل من يعرض من مجوهراتها أو ملابسها بأضعاف ثمنها.

مؤخرا عرض فستان الأميرة ديانا الأرجواني الشهير، الذي ارتدته قبل وفاتها بفترة قصيرة، والفستان عاري الكتفين، بتصميم راقي ومميز أبدعه فيكتور إدلشتاين خصيصا للأميرة المحبوبة.
الفستان بيع في صالة المزادات الشهيرة سوذبيز بنيويورك، مقابل 604.800 دولارات، وهو ما يزيد خمسة أضعاف عن ثمنه، الذي توقعته صالة المزادات.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Sotheby’s (@sothebys)

 

وقالت مديرة صالة المزادات الشهيرة، أن الفستان يعكس رقي الأميرة الراحلة، وقدرتها على اختيار وتنسيق ملابسها.
يذكر أن  أميرة ويلز ارتدت الفستان لأول مرة في صورة ملكية رسمية عام 1991، وكان هذا أيضًا أحد الاختيارات لصورتها المميزة في فانيتي فير عام 1997 التي التقطها ماريو تستينو كآخر صورة قبل وفاتها.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.