ترشيح اللاعب أشرف حكيمي لجائزة الكرة الذهبية

رشحت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، أشرف حكيمي، اللاعب الدولي المغربي في فريق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، للتتويج بجائزة الكرة الذهبية لسنة 2025، التي تمنح لأفضل لاعب في العالم.

ويتوج بالكرة الذهبية اللاعب الذي يحصل على أعلى عدد من النقاط في تصويت يشارك فيه 100 صحفي يمثلون الدول الـ100 الأولى في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، إضافة إلى تصويت مدربي وعمداء المنتخبات العالمية لكرة القدم.

وتوج حكيمي، خلال الموسم الحالي 2024-2025، مع فريقه باريس سان جيرمان، بالدوري الفرنسي الممتاز، للمرة الثالثة على التوالي، وكأس فرنسا، ودوري أبطال أوروبا، إضافة إلى بلوغ النسخة الأولى لنهائي كأس العالم للأندية.

وسبق لحكيمي أن تم اختياره من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” في التشكيلة المثالية العالمية لسنة 2022، في حفل جوائز “الأفضل” (THE BEST)، كما سبق أن تم اختياره من طرف “فيفا”، ضمن التشكيلة المثالية لنهائيات كأس العالم في قطر، ويعتبر، حاليا، أفضل ظهير أيمن في العالم، حسب شهادات الكثير من المهتمين والمدربين والمحللين.

وضمت القائمة كلا من أشرف حكيمي وعثمان ديمبيلي، وديسير دووي، وجيانلويجي دوناروما، وكافيشا كفاراتسيكيلا، ونونو مينديزن وجواو نيفيز، وفابيان رويز، وفيتينها من باريس سان جيرمان.

كما ضمت القائمة كل من جود بيلينغام وكيليان مبابي من ريال مدريد، ودينزل دومفريس من إنتر ميلان الإيطالي، وسيرهو جيراسي من بروسيا دورتموند الألماني، وإرلينغ هالاند، من مانشستر سيتي، وفيكتور جيوكيريس، من أرسنال، وهاري كين، من بايرن ميونخ، وروبرت ليفاندوفسكي، وبيدري، ولامين يامال، ورافينها من إفسي برشلونة، وألكسيس ماك اليستير من ليفربول، ولوتارو مارتينيز من إنتر ميلان، وسكوت ماكتوميناي، من نابولي، وكول بالمر من تشيلسي، وميشيل أوليش من بايرن موينخ، وديكلان رايس من أرسنال، وفيرجيل فان دايك، وفينيسيوس جونيور، ومحمد صلاح، وفلوران ويرتز من ليفربول.

ويذكر أن مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية، التي تقدم جائزة الكرة الذهبية، تحدد مجموعة من المعايير للتتويج بالكرة الذهبية في عملية التصويت على جائزة أفضل لاعب في العالم، يأتي في مقدمتها الأداء الفردي، ثم الإنجازات الجماعية، ثم اللعب الراقي والنظيف طيلة الموسم الكروي.

وصف العمل بأنه "حاجة حلوة بتتكلم عن نفسها" واعتبره تخليدا لذكرى السيدة أم كلثوم، وهو ما يشكل في نظره مسؤولية كبيرة على عاتق صناع الفيلم.
لمواجهة هذا الخطر، تقدم الجمعية الألمانية لعلاج السكري خطة وقائية متكاملة تركز على تعديل نمط الحياة.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.