علامة Yazine تكشف عن هويتها الجديدة وتسلط الضوء على “صُنع في المغرب”

كشفت علامة Yazine عن هويتها الجديدة مؤكدة طموحها في صياغة مستحضرات التجميل المصنوعة في المغرب لجمال طبيعي وآمن.

 تعمل علامة Yazine  منذ سنة 2012 على صياغة  جمال مغربي تقوم على مبدأ المنتجات الآمنة والطبيعية.

بعد تسع سنوات من العمل، حققت Yazine إنجازا كبيرا، واليوم تكشف عن هوية جديدة ، صُممت لتعكس رؤيتها المستقبلية، وطموحها لتصبح أحد حاملي لواء القوة الناعمة لمستحضرات التجميل المغربية، وتُمثل بذلك صورة المغرب الذي يبتكر ويبدع ويتألق في هذا القطاع.

منذ انطلاقتها، اعتمدت المؤسستان بشكل استراتيجي على الثراء النباتي للمغرب، مُستلهمة من كنوز طبيعية كالتين الشوكي، والأركان، وزهر البرتقال، والزيوت النبيلة، ولم يتم التعامل مع هذه الموارد كـ”فولكلور”، بل كمورد علمي وحسي أساسي، قادر على تجديد وصناعة مستحضرات التجميل الحديثة.

يتم تصنيع منتجات العناية بالبشرة في مختبرات معتمدة، وهي تستبعد المواد المسببة لاضطراب الغدد الصماء، وتفضل المكونات النشطة الطبيعية وتعكس التزامًا مستمرًا بالمنتجات الآمنة والصديقة للبشرة. وأدى هذا الموقف، المتطلب ولكن الصادق، إلى بناء علاقة ثقة تدريجية مع مجتمع متنامٍ، مقتنع بأن المنتج المغربي يمكن أن يجمع بين النظافة والأناقة والفعالية في آن واحد.

 

يتجاوز التحول البصري حدود الشعار أو التغليف، بل يمثل نقلة نوعية في مسيرة العلامة المغربية، حيث يجسد هذا التغيير انتقال YAZINE من كونها علامة تجارية حرفية صاعدة إلى علامة منظمة ومؤسسية، تُدرك دورها ومكانتها التنافسية في قطاع عالمي يشهد تطورا متسارعا.

تتميز الهوية الجديدة للعلامة بتبنيها جمالية معاصرة، دون التخلي عن الخصائص الجوهرية من دفء، خفة، نعومة، وجمال طبيعي. هذا التطور، في الشكل والرسالة، يسعى لتحقيق غاية واضحة والمتمثل في ترسيخ YAZINE كعلامة تجارية مغربية قادرة على التألق واقتحام الأسواق العالمية، وتجاوز حدودها المحلية بكل نجاح.

وبناءً عليه، تُعد عملية إعادة صياغة العلامة التجارية رافعة استراتيجية حاسمة، ليس فقط لدعم التوسع في أسواق جديدة، بل أيضاً لترسيخ مكانة  YAZINE كعلامة رائدة وموثوقة على المستوى الوطني في المغرب.

تكشف علامة YAZINE عن عالم كامل من المنتجات يشمل ما يخص الوجه، ومرطبات الجسم، وزيوت الشعر، والصابون المصنوع يدويا، ومنتجات الأم والطفل، ومعطرات الجو، حيث يجسد كل إبداع جزءًا من التراث المغربي ويعيد تفسيره بلمسة معاصرة.

في هذه المرحلة الجديدة، ترغب العلامة التجارية في المساهمة في استعادة الثقة في العلامات التجارية المحلية، والدفاع عن الخبرة الفنية التي تجمع بين التقاليد والابتكار، ووضع نفسها كبديل موثوق للشركات العالمية.

 

ذكر بلاغ صحفي لوزارة الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج "إن هذا الاعتراف الدولي الهام يعكس تقدير المجتمع الدولي للرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، الرامية إلى صون التراث الثقافي، وتعزيز التعبيرات الفنية الأصيلة، والحفاظ على المهارات التقليدية، باعتبارها رافعات أساسية للتنمية المستدامة والتماسك الاجتماعي.
خلال حديثها بمجلس المستشارين  أمس الثلاثاء 09 دجنبر 2025، أكدت  نعيمة ابن يحيى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، على أهمية تثمين العمل المنزلي للنساء،  مبرزة أن المغرب يعطي قيمة كبيرة للأسرة وأنه "سيكون هناك خلل إذا لم ننتبه للنساء ربات البيوت، لأن التثمين ليس فقط ماديا بل معنويا".
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ينظم مجلس النواب، اليوم الأربعاء 10 دجنبر 2025 بمقر المجلس بالرباط، النسخة الثانية من المنتدى البرلماني السنوي للمساواة والمناصفة، تحت شعار "التمكين السياسي للنساء رافعة أساسية لتحقيق التنمية".