مؤسسة جدارة تطلق برنامج خاص بتعليم النساء للبرمجة

أعلنت مؤسسة جدارة بشراكة مع GOMYCODE، المدرسة المتخصصة في المهارات التقنية، عن إطلاق برنامج "نساء مبرمجات". يهدف هذا البرنامج إلى تقديم منح دراسية بنسبة 100% لفائدة النساء الراغبات في بناء مسار مهني ناجح في مجال تطوير الويب، والحصول على تكوين معتمد يؤهلهن للتميز في هذا القطاع.

تهدف هذه المبادرة المشتركة إلى تعزيز إدماج المرأة في القطاع التكنولوجي، من خلال تمكينهن من المهارات اللازمة للنجاح في مجال يشهد طلباً متزايداً في سوق العمل. يخص البرنامج النساء المغربيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و35 سنة، ويأتي كجزء من التزام المغرب المستمر بتقليص الفجوة بين الجنسين، مع فتح آفاق جديدة لمسارات مهنية مستدامة وذات قيمة.

شهد البرنامج انطلاق دورتين تدريبيتين عن بُعد، فيما ستبدأ الدورة الحضورية الجديدة يوم 19 نونبر. وخلال فترة تدريب مكثفة تمتد لخمسة أشهر، ستتلقى 50 مشاركة تكويناً متكاملاً في تطوير الويب، يشمل المهارات الأساسية في Front-End وBack-End، مع التعرف على أحدث التقنيات المطلوبة في مجال البرمجيات. إضافةً إلى ذلك، سيتم تقديم ورشات عمل لتنمية المهارات الشخصية والمهنية، مثل العمل الجماعي، التواصل الفعّال، وإدارة الوقت.

وفي تعليق على البرنامج، صرّحت السيدة أميمة مهجير، المديرة التنفيذية لمؤسسة جدارة:
“نؤمن بشدة أن هذه المبادرة ستكون نقطة انطلاق للكثير من النساء الموهوبات، مما يتيح لهن فرصة التألق في مجال التكنولوجيا الرقمية والمساهمة بشكل إيجابي في الاقتصاد المحلي والوطني”.
 

تألقت في فعاليات المهرجان الدولي لفيلم المرأة كعضوة لجنة تحكيم دورة 2025 من هذا الموعد السينمائي، وبالزي التقليدي المغربي، عبرت عن حب وارتباط خاص بالمغرب البلد الذي حصلت فيه على أولى جوائزها. هي النجمة اللبنانية تقلا شمعون التي ارتبط اسمها بمسلسل «عروس بيروت».
أشرفت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، رئيسة مؤسسة للا أسماء، وفخامة السيدة راشيل روتو، السيدة الأولى لجمهورية كينيا، رئيسة “مؤسسة صوت الأطفال”، اليوم الأربعاء بمستشفى “كينياتا الوطني” بنيروبي، على إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”.
طرح المخرج يوسف المدخر فيلمه السينمائي الكوميدي «زاز»، ابتداء من يوم 5 نونبر الجاري بالقاعات السينمائية المغربية عبر ربوع المغرب، بعد أمسية فنية خاصة جمعت نجوم العمل في العرض ما قبل الأول.