منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: ما حدث في غزة مذبحة كاملة وهي الأسوأ على الإطلاق

تطالب الهيئة الدولية بتوظيف فترة الهدنة لتعظيم الاستجابة الإنسانية لاحتياجات سكان القطاع.

طالبت الهيئة الدولية، بتوظيف فترة الهدنة لتعظيم الاستجابة الإنسانية لاحتياجات سكان القطاع الذين عاشوا ولازالوا تداعيات جريمة الإبادة الجماعية والنزوح القسري والتطهير عرقي والعقوبات الجماعية حيث تسبب جرائم الاحتلال الإسرائيلي في انهيار النظام الانساني والخدماتي وعلي رأسها توقف الخدمات الصحية في شمال غزة.

ووفق بلاغ الهيئة الدولية(حشد)، فإنه على “مدار 48 يوم الماضية، وثق استشهاد قرابة 14128 فلسطيني من بينهم 5840 طفل و3920 امرأة، 870 مسن ، و205 من الاطقم الطبية و106 من موطفي الأونروا و62 صحفي ، فيما اصيب أكثر من 33الف مواطن 75%منهم اطفال ونساء ، وبلغ عدد المفقودين 6800 حالة غالبيتهم تحت انقاض منازلهم التي أسقطت فوق رؤوس سكانها حيث وثق أكثر من 1350 مجزرة”.

هذا ودعت المنظمة الحقوقية، الأسرة الإنسانية لـ”ضمان تدفق ووصول المساعدات الإنسانية والمستلزمات الطبية والاغاثية وارساليات الوقود وإجلاء الجرحي ودخول الوفود الطبية والاغاثية، وتصعيد الجهود الدولية والإقليمية الرسمية والشعبية والحقوقية لوقف العدوان الإسرائيلي، وتوفير الحماية الدولية للمدنيين وخاصة الأطفال والنساء والصحفيين والأطقم الطبية، والمستشفيات والمنشآت المدنية، وتفعيل كل الجهود الدولية لمسألة مقترفي الجرائم الدولية أمام محكمة الجنائية الدولية، وباستخدام الولاية القضائية الدولية وفرض المقاطعة العقوبات علي دولة الاحتلال الإسرائيلي”.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.