تحدي جديد على تيك توك يتسبب في تسمم مئات التلاميذ

" من ينام أخيرا يفوز"، هذا التحدي الجديد الذي أصبح منتشر بشكل كبير عبر تطبيق التواصل الاجتماعي" تيك توك"، تسبب في تسمم مئاب الأطفال بالمكسيك.

حيث تناول الأطفال والمراهقي كميات كبيرة من دواء لمرضى الاكتئاب الذى يسبب النعاس، حسبما قالت صحيفة “انفوباى” الأرجنتينية.

وقالت الصحيفة إن هذه المرة الثانية التى يتسبب فيها هذا التحدى لإصابة عدد من الأطفال، ففى المرة الأولى تسبب فى إصابة طلاب مكسيكيين فى المدارس فى مكسيكو سيتى وولاية نويفو ليون وكان يبلغ عدد المصابين 8 أشخاص، والآن تسبب فى إصابة أكثر من 15 طفلا تتراوح أعمارهم بين 10 و12 عاما فى ولاية جواناخواتو.

وذكرت حكومة ولاية جواناخواتو أن ما لا يقل عن 15 طالبًا في المرحلة الابتدائية ، تتراوح أعمارهم بين 10 و 11 عامًا ، قد تسمموا بالكلونازيبام بسبب التحدي من منصة تيك توك الشهيرة، ووفقًا لسلطات الدولة، تم نقل القاصرين إلى مراكز صحية قريبة لتقييمهم من قبل الأطباء.

وأصدرت الولاية  بيانا تحذيريا لتنبيه المجتمع حول التحدي الذي تسبب في تسمم القاصرين ، الذين يخضعون حاليًا للعلاج.

ويتكون “تحدي كلونازيبام” من تناول حبوب من هذا الدواء وعدم السماح للنوم وبالتغلب على النعاس الذي ينتجه، “آخر من ينام هو الفائز” ، هو الشعار الذى انتشرت به هذه الممارسة أيضًا على تلك الشبكة الشعبية جدًا بين الشباب.

ومن أشهر التحديات التي شهدت رواجا على هذا التطبيق مؤخرا تحد “تناول قطعة من الحلوى بداخلها مادة حارة للغاية” وتحد تناول “العقارات” الذي تسبب في تسمم ما لا يقل عن 57 طالبا بإحدى المدارس الثانوية بالمكسيك وتحد “الخنق” أو “كتم النفس” وغيرها مما يسبب حوادث مميتة بين الطلبة والمراهقين الذي يتابعون التطبيق بشكل يومي.

 

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.