تفاصيل تصوير الجزء الثاني من “غلادياتور” في ورزازات

يستعد طاقم عمل الفيلم السينمائي الأميركي البريطاني الشهير "غلادياتور" (المصارع)، لحط الرحال  في المغرب، للبدء في تصوير جزئه الثاني بمدينة ورزازات.

يستعد طاقم عمل الفيلم السينمائي الأميركي البريطاني الشهير “غلادياتور” (المصارع)، لحط الرحال  في المغرب، للبدء في تصوير جزئه الثاني بمدينة ورزازات.

ومن المتوقع أن يبدأ تصوير الجزء الثاني من العمل، الحاصل على خمس جوائز أوسكار، في شهر ماي المقبل، بعد قيام المخرج بمعاينة لمواقع التصوير قبل أسابيع.

وسيعرف الجزء الثاني من الفيلم البريطاني، الذي صدر جزؤه الأول سنة 2000، أي قبل 22 سنة من الآن، مشاركة الممثل راسل كرو، وهو الذي حقق شهرة كبيرة في الجزء الأول في دور البطولة.

وكان مخرج الفيلم ريدلي سكوت، قد أعلن عن اكتمال كتابة سيناريو الجزء الثاني، بعد ثلاث سنوات من العمل عليه، من طرف السيناريست بيتر كريج.

ولأن الفيلم مر عليه أكثر من 20 سنة، فإنه سيعرف العديد من التغييرات، حسب ما نشرته صحيفة “movieweb”، سواء على مستوى الأحداث أو الشخصيات.

ومن بين هذه التغييرات الحاصلة في الفيلم حسب المصدر نفسه، تسليط الضوء أكثر على دور الممثل الأمريكي سبنسر تريت كلارك، الذي لعب دور ابن شخصية “لوسيلا”.

ويحكي الجزء الأول من الفيلم قصة جنرال روماني تحول إلى عبْد ثم إلى مصارع ثم إلى قائد انقلاب سياسي للإطاحة بنظام قيصر روما كومودوس، وحصل بعد عرضه عام 2001 على 5 جوائز أوسكار بعد أن ترشح لنيل 12 منها.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.