سامسونج تطرح مفهوم “منزل الترفيه الذكي” مع مجموعتها المذهلة من التلفزيونات الذكية

طرحت شركة سامسونج جلف للإلكترونيات مفهوم "منزل الترفيه الذكي" (Smart House of Entertainment) في دبي، وتكشف من خلاله كيف تلبي مجموعة تلفزيوناتها الجديدة لعام 2023 احتياجات الحياة العصرية المتطورة للمستهلكين.

جاء ذلك خلال فعالية حصرية نظمتها العلامة في دبي، وأوضحت فيها أسباب تصدّرها مشهد الترفيه المنزلي المبتكر من خلال الجمع بين قدرات الاتصال الذكي وتشكيلة حصرية من الشاشات الكبيرة التي تضع التلفزيون في صميم تجربة المنزل الذكي.

وبمنحها الأولوية لتشكيلة منتجاتها الأكثر تميزاً، تمكنت سامسونج من الحفاظ على ريادتها الاستثنائية في صناعة التلفزيونات على مدار عقدين تقريباً. كما تصدرت مؤخراً مبيعات أجهزة التلفزيون العالمية في عام 2022 وفقاً لشركة أبحاث السوق “أومديا”، وهو العام السابع عشر على التوالي الذي تحتل فيه الشركة المرتبة الأولى عالمياً في مبيعات أجهزة التلفزيون.

عرضت سامسونج مفهوم “منزل الترفيه الذكي” ضمن فيلا فاخرة في منتجع Nikki Beach – دبي. ويمتد هذا المفهوم على أربع غرف، وأتاح للزوار التعرف على مجموعة تلفزيونات سامسونج لعام 2023 ومساهمتها في خلق تجارب ترفيهية متميزة للمستهلكين؛ حيث تضم كل غرفة أجهزة تلفزيون ذكية مختلفة، بما في ذلك Neo QLED 8K وOLED وThe Freestyle وThe Frame وThe Serif وThe Sero. وعلاوةً على ذلك، تم تزويد جميع الغرف بنظام الأتمتة المنزلية SmartThings  من سامسونج، والذي يجعل التلفزيون بمثابة المحور الذكي لكل غرفة.

ومع احتواء الكثير من المنازل اليوم على أجهزة تلفزيون في كل غرفة، يكشف مفهوم “منزل الترفيه الذكي” كيف تعمل سامسونج على تمكين كل واحد من أفراد الأسرة عبر استخدام تقنيات متطورة تحدد ملامح تجربة الترفيه الشخصية الخاصة بهم.

 وابتداءً من غرفة المعيشة، تمكّن ضيوف سامسونج من تجربة أفضل محتوى عربي عبر منصة “شاهد” باستخدام تلفزيون Neo QLED بحجم 98 بوصة، والذي يحوّل الغرفة فوراً إلى قاعة سينما منزلية. يستخدم هذا التلفزيون تقنية Neo QLED 4K المزودة بميزة Quantum Mini LED التي تنتج مليار لون مع تباين عالٍ ومناطق إضاءة أكثر بـ 1.5 مرة من تقنية Quantum Matrix من سامسونج. وتكتمل هذه التجربة بصوت نابض مع تقنية الصوت المحيطي Dolby Atmos، وتكنولوجيا تتبع الصوت المتطورة Object Tracking Sound Pro، ونظام Symphony 3.

وتمكّن عشاق الألعاب من اختبار تجربة ألعاب غاية في الإثارة والتشويق مع تلفزيون Neo QLED في منطقة الألعاب منطقة الألعاب المعززة بنظام Microsoft Xbox. ويعمل هذا التلفزيون بتقنية Motion Xcelerator Turbo+ التي تتيح مشاهدة رسوميات الألعاب عالية السرعة وصور الأفلام عالية الوضوح بدقة متناهية مع معدل تحديث يصل إلى 144 هرتز ومحتوى متوافق للربط مع الكمبيوتر.

وفي الوقت نفسه، يمكن وصل جهاز العرض Freestyle بسهولة تامة مع جهاز الكمبيوتر أو منصة الألعاب لتحوّل أي سطح مستوٍ إلى شاشة ألعاب عالية الوضوح (Full HD) بحجم 100 بوصة. ولمساعدة اللاعبين على عيش التجربة القصوى لألعابهم، يتضمن تلفزيون QLED شريط ألعاب سامسونج مع معلومات مفيدة مثل معدل التحديث الحالي وزمن تأخر الإدخال. ويمكن للاعبين أيضاً تغيير زاوية الرؤية ومستوى العرض لتوسيع مجال رؤيتهم والحصول على تجربة لعب أكثر تشويقاً.

 تتصدر سامسونج سوق التلفزيونات الرائدة من خلال منتجاتها المبتكرة مع اجتذاب المزيد من شركاء المحتوى للانضمام إلى منظومتها الترفيهية. وكانت الفعالية التي نظمتها لعرض مفهوم “منزل الترفيه الذكي” ثمرة تعاون الشركة مع العديد من الشركاء الإقليميين والعالميين مثل ” أنغامي” و”شاهد” وOSN و+Disney وYouTubeو STARZPLAY و Xbox  وغيرهم لعرض أضخم إنتاجاتهم عبر تلفزيونات سامسونج الذكية والحديثة مثل New QLED وOLED عالية الدقة، والتي تعيد إنتاج الألوان على نحو مذهل مع توفير تجربة صوت غامرة. ومن خلال علاقات التعاون الوثيقة هذه، تقود سامسونج قطاع صناعة التلفزيونات من خلال شراكات المحتوى، الأمر الذي يضيف المزيد من القيمة ويعزز خيارات الترفيه للعملاء.

توفر سامسونج تجارب ترفيه متميزة تلبي احتياجات العملاء من خلال التركيز على تقديم شاشات أكبر وأفضل. وكشف تقرير أجرته شركة أبحاث السوق “أومديا” عن سيطرة سامسونج على قطاع التلفزيونات الكبيرة جداً في العام الماضي مع استحواذها على حصة سوقية بنسبة 36,1% و42,9% لأجهزة التلفزيون التي يزيد حجمها على 75 بوصة و80 بوصة على التوالي. أما بالنسبة إلى سوق التلفزيونات الممتازة التي يزيد سعرها على 2,500 دولار، فتمكنت سامسونج من الاحتفاظ بأكبر حصة في السوق من حيث الإيرادات بنسبة 48,6%.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.