“كوك استوديو المغرب” يعود في نسخته الثانية معززة بشراكات فنية مغربية

بعد دورة بة ناجحة في سنة 2022، تعلن كوكا كولا عن عودة المنصة الموسيقية الدولية، في موسم جديد أكثر احتفالية وإيقاع!

تشكل المنصة الموسيقية المبتكرة “كوك استوديو” بؤرة لتجميع المواهب القادمة من جهات العالم الأربع. وتتيح للمشاركين إمكانية خلق تمازجات موبيدة، قادرة على اختراق الحدود الجغرافية والموسيقية للوصول إلى أوسع الجماهير عبر العالم أجمع.

وأفاد بيان صحفي للمجموعة، أن الدورة الجديدة تمتاز بإبرام مجموعة من الشراكات الفنية غير المسبوقة، مع مجموعات ثنائية مغربية ‎100%‏ والتي تشكلت والتقت لتخلق 3 أغاني من انجح اعاني صيف 2023، وهي لزهير البهاوي مع ريم فكري وكوزا مع ماريا نديم، ونعمان بلعياشي مع هند الزيادي.

وفق ذات المصدر، يمكن حضور باقي العروض بشكل مباشر. وسيقيم الثنائي نعمان بلعياشي حفلا فرديا في أكادير يوم 29 يوليوز (ابتداء من الساعة ‎١6‏ في ساحة الوحدة)، قبل أن يختتم السلسلة بحفل مشترك مغ هند الزيادي في طنجة يوم 5 غشت (ابتداء من الرابعة بعد الظهر في ملعب مرشان).

تجدر الإشارة إلى أن انطلاقة “كوك استوديو” كانت في باكستان، قيل أن ينال إعجاب جمهور عالمي، وسرعان ما وصل إلى المغرب حيث خلق فضاء يمكن مختلف المواهب من التعبير عن أنواعها الموسيقية والمزج بينها من أجل خلق تجربة موسيقية
فريدة، التي تعطي الانطلاقة الفعلية لموسم الصيف.

وتجدر الإشارة، إلى أن شركة “كوكاكولا”‏ المدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز ‎٧١٢: ٥‏ أكبر شركة مشروبات في العالم، وتبيع منتجاتها في أزيد من 200 بلد عبر العالم، حسب البيان عينه، ويتمثل هدفها الرئيسي في إنعاش المستهلكين وإحداث الفرق عند كل زبون.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.