ماجدة الرومي سفيرة الفنانين الشباب لعام 2023

اختارت الأمانة العامة لمجلس الوحدة الإعلامية العربية، المطربة ماجدة الرومي سفيرة للفنانين الشباب العرب لعام 2023

اختارت الأمانة العامة لمجلس الوحدة الإعلامية العربية، المطربة ماجدة الرومي سفيرة للفنانين الشباب العرب لعام 2023، وذلك تقديرا لمكانتها ومسيرتها الفنية الطويلة.

وجاء اختيار ماجدة، حسب بيان للهيئة، “بناءً على المسيرة الفنية الطويلة، حيث تعتبر مدرسة فنية عُرفت بنهج الالتزام والرزانة في اختيار قصائدها”.

ورحب رئيس مجلس الوحدة الإعلامية العربية هيثم علي يوسف بهذا الاختيار، مشيداً بالمسيرة الفنية الطويلة لماجدة التي شكلت مدرسة فنية خاصة وقد عرفت بصوتها المتميز بنوعه “السوبرانو”.

 وذكر بأن “أول انطلاقة لماجدة الرومي كانت من خلال استوديو الفن 74 الذي كان يقدمه تلفزيون لبنان حيث غنت أغنية “يا طيور” للفنانة الراحلة أسمهان لأن هذه الأغنية تبرز طبقات صوتها.

 كما أن للرومي نشاطات إنسانية متنوعة وعديدة بالإضافة إلى المبادرات الإنسانية الأخرى التي أطلقتها في عام 2012 من خلال تخصيصها عائدات إصدارها الأول من ألبوم «غزل» لصالح تمويل صندوق الطلبة المحتاجين في الجامعة الأمريكية في بيروت والكثير من المساهمات الخيرية والوطنية الخفية لدعم وطنها لبنان في أزماته”.

وأنجزت ماجدة تسجيل قصيدة الشاعر الكبير الراحل نزار قباني بعنوان “محاولة تشكيلية لرسم بيروت”، التي استوحاها قباني من أحداث الحرب الأهلية اللبنانية التي امتدت من عام 1975 إلى عام 1992 وهي من ألحان يحيى الحسن وتسجيل رالف سليمان.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.